بأبي أفدي الجواد الأعظما
من بكت حزناً له أهل السّما
كيف لا تبكي أسىً من جوده
لبقاها كان ركناً أعظما
كيف لا تبكي أسىً حزناً لمن
نازح الدار قضى مهتضما
كيف لا تبكي أسىً حزناً لمن
غصب النّفس ولا منتقما
كيف لا تبكي أسىً حزناً لمن
قام بالأمر ابن سبع حكما
كيف لا تبكي أسىً حزناً لمن
كان ركناً للهدى وانهدما
كيف لا تبكي أسىً حزناً لمن
حقه بين البرايا ظلما
كيف لا تبكي أسىً حزناً لمن
حرم الهادي عليه حرما
أفتديه والفدا قلّ ولو
ساكن الأرض وأملاك السّما
لا رعى الله بني العباس ما
راقبت قربى ووداً حتما
أيها الراكب حرفاً لم تسل
كلما طال السّرى عشباً وما
عج على وادي الغريين وقف
حول قبر المرتضى مستلما
وله استنهض وقل تاسع من
قام بالأمر قضى مهتضما
قام بالأمر ابن سبعٍ مبدياً
حكمًا حيّر فيها الحكما
آية الحق وكم من آية
حين أبداها بها الحق سما
طمع الحق وأتباع الهدى
أن سيجلو بسناه الظّلما
أمن الدهر ولا أمن فقد
فوقت كفّاه بغياً أسهما
وقضى بالسّم محروق الحشا
ويح من أغرى به المعتصما
وا إماماً أفجع الملّة في
موته والمصطفى أبكى دما
وعليه لم تجد من عالم
لم تقم أهلوه فيه مأتما
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عادل العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
دور التّضحية في التّقدّم الحضاري
تطوّر دماغ الطفل ونموّه بحاجة إلى نوم كافٍ
السُؤال في عين كونه جوابًا (5)
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (3)
المنبر الحُسيني والشَّأن العام
محاضرة بعنوان: (محنة المعنى.. لماذا نعيش كلّ شيء إلا أنفسنا؟!) للدّكتورة معصومة العبد الرضا
الطبعة الثانية من كتاب الدكتور علي الدّرورة (البخور في الأمثال الشّعبيّة)
حسن يتحدّث في حلقته الأولى: حبّ الأطفال للإمام الحسين (ع) حبّ فطريّ
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)