أقام مؤخرًا مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ، التّابع لجمعيّة البرّ الخيريّة بسنابس محاضرة بعنوان: (البيئة الأسريّة وأثرها على بناء شخصيّة الأبناء) قدّمها المرشد الأسريّ صالح آل إبراهيم.
المحاضرة التي شهدت حضور عدد من المهتمّين بالشّأن الأسريّ، أكّد فيها آل إبراهيم على أنّ أساليب التّربية السّلبيّة هي عامل هدم لشخصيّة الأبناء، وهي تؤثّر على النّموّ العاطفيّ والنّفسيّ.
وتحدّث آل إبراهيم عن أهميّة البيئة الأسريّة في تشكيل شخصيّة الأبناء، مؤكّدًا على أنّ وعي الأهل بعلاقتهم العاطفيّة المتكاملة، تساعد في تشكيل أفكار الأبناء، وتنعكس على تحسين سلوكهم وتقوية التّواصل بينهم داخل الأسرة الواحدة، وذلك من خلال اكتسابهم الثّقة النّفسيّة، والقيم والأخلاق والآداب.
وأشار آل إبراهيم إلى ما في ذلك الأمر من نتائج إيجابيّة، تتمثّل بالحصانة والمناعة ضدّ البيئة السّلبيّة كأصدقاء السّوء، والإعلام الفاسد، محذّرًا من اتّباع أساليب تربية سلبيّة، لأنّها تخلق بيئة خانقة للأبناء، تؤثّر على تفاعلهم في المجتمع، مستشهدًا بعدد من الدّراسات، عارضًا خلاصة الاستشارات التي يقدّمها في عمله كمرشد أسري.
وفي ختام المحاضرة، قامت إدارة جمعية البر، بتقديم الشّكر للشّيخ آل إبراهيم، وتكريمه على ما قدّمه من جهود.
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ مرتضى الباشا
السيد محمد حسين الطبطبائي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
عدنان الحاجي
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
معرض الخطّ العربيّ (نبض المداد) حيث يخطّ الجمال أثرًا
الغلاة في نظر الإماميّة
الرّياء مفسد للصّلاة
نتائج السير والسلوك والحركة في صراط العبوديّة المطلقة
العواطف والسّلام الدّاخلي محاضرة للموسوي في مركز البصائر
ما بعد الفراغ العجيب
التّجربة والكيان الفلسفي
حذف الياء من بعض الكلمات في القرآن الكريم
في معنى السّكينة
هل الإسلام قادر على إسعاد البشريّة؟