وثَّقَ عقيلُ الجارودي حياةَ الناسِ بمساحةٍ افتراضيةٍ وذلكَ من خلالِ إنجازِهِ مجموعةٍ من مقاطعِ الفيديو عبارةً عنْ لقاءاتٍ قامَ بها مع مجموعةِ رجالٍ من داخلِ بلدةِ القُديح وخارجِهَا، محاولاً التأكيدَ على القيمِ الإسلاميةِ والإنسانيةِ، وقدْ أطلقَ على مشروعِهِ هذا اسمَ “زاوية”.
وتطرقتْ زاويةُ عقيل إلى مجموعةٍ من القضايا لا يلتفتُ إليها كثيرونَ، وكانَ الهدفُ نشرَ جهودِ الناسِ في المنطقةِ والتأكيدَ على أهميةِ ما يقومونَ بهِ في سعيهِم إلى كسبِ رزقِهِمُ اليوميِّ من خلالِ مجموعةٍ بسيطةٍ من الأعمالِ التي يمتنهنوَنها.
وتمَّ تصويرُ المقاطعِ في أوقاتٍ مختلفةٍ منَ الصباحِ والمساءِ، ونشرَها بدايةً عبرَ الواتس آب والفايس بوك قبلَ أن يقومَ بإنشاءِ قناةٍ خاصةٍ بهِ عبر اليوتيوب حملتْ اسم "زوايا عقيل".
ويتطلَّعُ الجارودي إلى أنْ تصِلَ المقاطعٌ إلى أكبرِ عددٍ ممكنٍ منَ الـمشاهدينَ ليتعرَّفوا إلى الشخصياتِ ويطَّلعوا على مدى صعوبةِ ما يعانونَهُ في سبيلِ تحصيلِ لقمةِ العيش، وجاءَ التفاعلُ كبدايةٍ مرضيًا من قبلِ المتابعينَ مع الأملِ أن تستمرَّ المتابعةُ ويستمرَّ هو في إنجازِ أكبرِ عددٍ من الزوايا على مختلفِ الأصعدةِ الثقافيةِ والتراثيةِ والرياضيةِ والفنية.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل