صاحب العلم والعمل الإحيائي هو لا يتغير، حتّى نحن نقوم بأفعال معيّنة لكي نحييه، لأن فكره يتجاوز حدود الأديان والزّمان والمكان، هو يعطي لكل شيء حياة، والحياة كما تعرفون يعتري فيها الموت الأمور المادّيّة، ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى في هؤلاء الإحيائيين: "ومن أحياها فقد أحيا النّاس جميعًا".
لقد كان ابن أبي جمهور الأحسائيّ على معرفة ودراية كاملة بالتّيّارات المذهبيّة في شرق العالم الإسلاميّ منذ الهجمة المغوليّة وما بعدها، ويمكن لنا الوقوف على هذه الحقيقة من خلال الأقوال المتعدّدة التي ينقلها عنه أقطاب هذه التّيّارات المذهبيّة
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد باقر الحكيم
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد
الخلاف يؤدي إلى تنافر معرفي
أصفهان مدينة العجائب (1)
كيف نسهّل على أنفسنا النّجاح في الفتن؟
القراءة التاريخيّة ومحاولات اكتشاف المنسيّ في التاريخ
حبّ الجاه في القرآن الكريم
كلام فيما هو الرّوح في القرآن
محاضرة حول جماليّات الحرف العربيّ بالأحساء
تجربة الأديب عبدالوهّاب أبوزيد في نادي (قوافي) الأدبيّ
العقائد العرفانيّة
هل تتلمذ النّبيّ (ص) على أيدي النّصارى واليهود؟!