ويأتي هذا المعرض ضمن مشاريع جماعة الفنّ التّشكيليّ بالقطيف وجهودها المستمرّة في تسليط الأضواء على المشهد الفنّيّ المحليّ الإبداعيّ، بهدف فتح نوافذ مشرّعة على العوالم الفنّيّة الجديدة، واجتراح مساحات وفضاءات واسعة للإبداع، هذا فضلاً عن إتاحة المجال أمام المشاركين من الفنّانين للتّلاقي والتّعارف وتبادل الخبرات والمعارف
الحفل الذي قدّم له وأداره الشّاعر عبد المجيد الموسويّ، شهد حضور عدد كبير من الأدباء والشّعراء والمهتمّين من الأحساء والقطيف، ليكون عرسًا ثقافيًّا شعريًّا، سلّط الأضواء ساطعة، على حراك المنطقة الثّقافيّ الكبير، مؤكّدًا كونها ولّادة للشّعراء والأدباء والمبدعين.
الأمسية التي حضرها عدد من الشّعراء والأدباء والمثقّفين والمهتمّين، قدّم فيها الجميعة على مدى ثلاث جولات شعريّة، مجموعة من القصائد التي عالجت مواضيع مختلفة في الحبّ والحياة والغزل والرّثاء، وقد تفاعل الحاضرون مع ما قدّمه الجميعة، محلّقين فوق أجنحة المجاز والصّور البديعة.
عمّت الأفراح أرجاء المنطقة، بمناسبة ولادة النّبيّ الأكرم محمّد (ص) وحفيده الإمام الصّادق (ع)، وبهذه المناسبة الكبيرة، احتفى الأهالي فرحين مسرورين، ناشرين أجواء البهجة في الأرجاء، فامتلأت الحسينيّات والمساجد والمجالس بالمشاركين في فعاليّات الإحياء والأنشطة التي تنوّعت بين دينيّة وثقافيّة واجتماعيّة وفنّيّة.
ضمن برنامجه (حديث الثلاثاء) نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ حلقة جديدة بعنوان: (احذر لقب البحتري الصّغير أو الحطيئة). تحدّث فيها عن العلاقة مع العمالقة المبدعين الكبار في مجال الأدب العربيّ، قائلاً إنّها يجب أن تكون علاقة تلميذ بأستاذه، لا أن تكون تقمّصًا كاملاً، يلغي الصّورة والشّخصيّة.
تحدّث مؤخرًا اختصاصيّ علم النّفس أسعد النّمر، خلال لقائه بالأستاذة أبرار الحبيب، عبر بودكاست أصدقاء تعزيز الصحة النفسية بالقطيف، حول موضوع (الصّمت الاختياري) واصفًا إيّاه بأنّه واحد من اضطرابات القلق التي تصيب الأطفال، وهو حالة قهريّة تظهر تجنّبًا للشّعور بالقلق في مواقف معيّنة.
قبل أن تُلقى القصائد الخمس المتأهّلة من أصل مئة وثمانية وثلاثين قصيدة، فأنصت الحاضرون إلى قصائد الشّعراء: كريم صبري الناصري (العراق) عبر تسجيل مرئي، والشاعر سيد علاء طاهر هارون الموسوي (العراق) ألقاها بالإنابة عنه الشاعر عقيل ميرزا، والشاعر ياسر آل غريب (القطيف)، والشّاعر محمد جبار لفتة (العراق) عبر تسجيل مرئي، والشاعر محمد فضل رضا مهنا (العراق) الذي ناب عنه الشاعر أحمد رضي.
وأدار الجلسة رئيس خيمة المتنبّي الشّاعر جاسم الصحيّح، الذي وصف الضّيف البريكي بأنّه ينبوع الشّعر، قبل أن يلقي البريكي مجموعة من النّصوص في الأحساء وفي خيمة المتنبّي، وفي شؤون شعريّة متنوّعة، ليكون بعد ذلك حوار حول مسيرة البريكي الشّعريّة، وحول بيوت الشّعر في العالم العربيّ.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مع الشيعة في عقائدهم
تناول وجبة واحدة غنية بالدهون قد يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ
ابن الحنفية وتوهُّم الإمامة!
العدل في الكتاب والسّنّة
بيان الصفات الثبوتية
معنى (بيع) في القرآن الكريم
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ}
التوحيد يقتلع جذور الخوف من غير الله تعالى
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة