أقام مسجد العباس بالربيعية مساء الثلاثاء ١٠ أبريل حفلا تأبينيًّا للسيد صالح آل نصيف، وذلك بمناسبة مرور أربعين يومًا على وفاته.
وتضمن الحفل كلمة للخطيب الحسيني محمد أبو زيد، استعرض فيها أجزاء من حياة السيد آل نصيف وشخصيته الاجتماعية التي تميزت بالسماحة والأخلاق، كما ذكر أن السيد صالح آل نصيف كان يختزن كمًّا هائلًا من المعارف التي لا يبخل بها على أحد، لذا فتح المجال للتتلمذ على يديه.
وألقى الشاعر معتوق المعتوق قصيدة رثائية في حق سماحة السيد صالح آل نصيف.
وشاركت فرقة فجر الإسلام بأنشودة بعنوان "سلاما لمثواك" تتعرض للفضائل الكريمة لسماحة السيد المرحوم.
من جانب آخر، تقدمت عائلة الفقيد السيد صالح آل نصيف في كلمة ألقاها جمال اليوسف بالشكر الجزيل لكل من قدم لهم المواساة والعزاء في فقد والدهم.
واختتم الحفل التأبيني بتقديم درع تكريمي لعائلة سماحة السيد صالح آل نصيف وللمشاركين، ليقرأ بعد ذلك الخطيب الحسيني أحمد آل فردان أبيات النعي الحسيني.
القارئ | الأستاذ حسين البحار
الشاعر | معتوق المعتوق
كلمة الحفل | الخطيب محمد أبو زيد
كلمة عائلة الفقيد العلامة
فرقة فجر الأسلام
المجلس الحسيني | الشيخ أحمد آل فردان
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون