رفعَ مؤخرًا على موقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ يوتيوب فيلمٌ قصيرٌ حملَ عنوان: "عرسُ الولد"، الفيلمُ الذي أنتجتْهُ مجموعةُ ” Cheer up “ بمدينةِ صفوى، يعالجُ ظاهرةً اجتماعيةً متفشيةً بشدةٍ في المجتمعِ وهي ظاهرةُ عدمِ القدرةِ على التهربِ ممنْ يوجِّهُ دعوةً لحضورِ حفلِ زفافٍ في حالِ عرضَ للمدعوِّ طارئٌ يمنعُهُ من الحضورِ.
الفيلمُ يبدأُ حينَ يلتقي رجلٌ لم يستطعْ حضورَ زفافٍ ما بالداعي إلى الزفافِ فلا يعرفُ كيفَ يتهربُ منهُ ورغمَ محاولاتِهِ أن لا يراهُ إلا أنَّهُ يقعُ بينَ يديهِ إذا صحَّ التعبيرُ ما يجعلُ منهُ فريسةً لمجموعةٍ منَ الأسئلةِ عنِ الأسبابِ التي أدتْ بهِ إلى عدمِ حضورِ الزفافِ، ورغمَ تقديمِ الرجلَ مجموعةً منَ الأعذارِ لا يقبلُ منهُ الداعي واحدًا منها ليتحولَ المشهدُ وكأنَّ الداعي يخطتفُ المدعوَّ ويُخضِعُهُ إلى جلسةٍ من جلساتِ الاستجوابِ والتحقيقِ فضلاً عن التعذيبِ والضربِ قبلَ أن يرميَهُ أخيرًا في صحراءٍ واسعةٍ ويُجهزُ عليهِ وكلُّ ذلكَ بقالبٍ كوميديٍّ طريفٍ، إلا أنَّهُ يوضحُ مدى أهميةِ أنْ لا يكونَ عدمِ تلبيةِ دعوةٍ ما سببًا للشَّحناءِ والبغضاءِ والعداوة.
الفيلم فكرةٌ : ناصر الشبر، تمثيل : مازن الشبر، أحمد الصادق، وحسن المويس، تصوير : جهاد الصادق، وهو من إنتاج : مازن الشبر.
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام