نجحت قافلة التقوى الأحد ٢٧ أغسطس في تفويج أكثر من ٢٩٠ حاجا وحاجة قدموا لأداء فريضة الحج هذا العام.
وأدى الحجاج برفقة الكوادر وطاقم الإرشاد مناسك عمرة التمتع بكل يسر وسهولة ووفق الأحكام الشرعية.
وقامت القافلة باستقبال حافل للحجاج في السكن الكائن بحي النسيم بعد فراغهم من أداء مناسك عمرة التمتع.
وعبر العديد من الحجاج عن امتنانهم وتقديرهم للطاقم الارشادي والكوادر لما قدموه من جهد في سبيل تذليل الصعاب لأداء أعمال العمرة.
وقالت الحاجة زهراء الماجد: "كلمات الشكر قليلة وعاجزة في حق كوادرنا،جزاكم الله خير الجزاء وهنيئاً لكم خدمة الحجاج في بيت الله الحرام وفي حضرة صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف"وأضافت: "أمدكم الله بالصحة والعافية فرداً فرداً، من لقينا منكم من مرشدين أو من لم نلقَ من رجال الظلّ الذين يعملون لأجلنا وتندى جباههم بالعرق وتتقرح أقدامهم وأكفّهم المباركة لأجلنا"، وعبرت عن افتخارها بامتلاك المنطقة كوادر ترقى بالعمل الخيري ونفع المؤمنين
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام