صدرَ مؤخرًا عن دارِ "أطياف" للنشرِ والتوزيعِ الكتابُ الأولُ للكاتبةِ زينب أبو السعود "زحامٌ جَوفي"، ويحتوي الكتابُ الذي يتألفُ منْ خمسٍ وثمانينَ صفحةً على اثني عشرَ نصًّا شعريًّا بالإضافةِ إلى عددٍ منَ النصوصِ النثريةِ هي: "بعيدًا عني، مثلٌ ملغَّزٌ، وعنهم جميعًا".
وقدْ دعتِ الكاتبةُ فيهِ إلى إيقافِ استغلالِ بعضِ الأمثالِ الشعبيةِ الدارجةِ والمبنيةِ على التناقضاتِ المختلفةِ، والتطرقِ إلى مجدِ اللغةِ العربيةِ الأمِّ.
كذلكَ قدّمتْ في نصوصِها ما يدورُ داخلَ الكاتبةِ فاعتمدَتْ في بعضِها على طرحِ الأسئلةِ لجذبِ انتباهِ القارئِ، مثل "ماذا لو كانَ لأصواتِنَا شكلٌ تتجسدُ عليه؟ كيف سيكونُ شكلُ صوتي؟".
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون