صدرتْ مؤخرًا عنِ الدارِ العربيةِ للعلومِ ناشرونَ٬ الروايةُ الثانيةُ للكاتبِ حسن الأمير التي حملتْ عنوان: "مَنْ أنا عندما هجموا".
ومنْ جملةِ ما جاءَ فيها: "مَن أنا؟ كثيرٌ ما يأتيني هذا السؤال، يزورُني على شكلِ طائرٍ يحومُ حولي يرسمُ دائرةً فوقَ رأسي يجعلُني أسيرًا عندَهُ، أنقادُ إلى بحرِ سؤالِهِ، ثم أعودُ إلى أعماقي نحوَ قلبي؛ مُنطلقًا إلى أخمصِ قدميَّ، ثم مُعاكِسًا باتجاهِ رأسي".
"مَنْ أنا؟ عندَما يأتيني السؤال، أتكوَّرَ حولَ جسَدي، باحثًا عن نفسِي، متحسِّسًا أوجاعي؛ تلكَ التي دُفِنَتْ، وتلكَ التي لا يمكنُهَا أنْ تُدفَنَ، عن أحلامٍ مبتورة، كانت في بدايتِهَا هادئةً جميلةً، لونُها ورديٌّ؛ لكنْ ما إنِ تنقطِعُ، حتى تنقلبَ إلى لونٍ أحمرَ مسوَّدٍ، يتحولُ الجمالُ إلى بشاعةٍ، والهدوءُ إلى فزع".
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون