حسين اللويم
مفجوعٌ دمعهُ لا ينضَبْ
والآهُ على فمهِ تَنحَبْ
قد أسدلَ عينيهِ ... قهراً
وعلى نارٍ صدراً قَلَّبْ
والمأتمُ خنجرُ أحزانٍ
يسقيهِ حرارةَ ما صَوَّبْ
يَنعى والنَّعيُ لهُ وتدٌ
ما انفكَّ إلى قعرٍ يَسحبْ
مقبوضَ القلبِ بهِ استَشرى
غليانٌ للنَّوحِ استجلَبْ
مشغولٌ ، ينثِرُ عبرَتَهُ
بعزاءٍ من وجدٍ يُسكبْ
للتوِّ توضَّأَ من عرقٍ
بالموكبِ حُبَّاً قد رحَّبْ
مُذ أمسكَ عُروتهُ الوثقى
ما حادَ وعنها لم يَذهبْ
أشقتهُ المأساةُ الكبرى
مأساةٌ عن طفٍّ تُكتَبْ
دارت أشجانهُ في قفصٍ
ويحومُ بفكرٍ لا يَتعبْ
يَستَنطِقُ سهماً ذا شُعَبٍ
من أيِّ دمٍ نصلاً خضَّب؟
يَستوقِفُ سيفاً ... ينهاهُ
عن نحرٍ حتَّى لا يُضربْ
ويصيحُ بذاكَ العسكرِ ... لا
تَقرَب خيماً فيها زَينبْ
لحُسينٍ ردَّدَ قولتهُ
أفديكَ ومالي من مَطلبْ
أفديكَ وإنِّي ممنونٌ
لن أبرحَ عنكَ وحقَّ الرَّبْ
فأنا لكَ خادمُ خدَّامٍ
لي عزمٌ أشرقَ ما أغربْ
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام