الحرية الليبرالية هي واقعاً قبل كل شيء، هي حرية التملّك؛ إنها لا تكمن في ما يكون المرء عليه، وإنما في ما يملكه. يعتبر الإنسان حرّاً بقدر ما يكون صاحب ملكية، ولا سيما ملكية ذاته أوّلاً. وهذه الفكرة المتمثلة في أن ملكية الذات هي المَعْلم الرئيسيّ للحرية سيتبناها لاحقاً ماركس [1].
المسألة الأخرى هي وجوب أن يكون العقل والعلم توأمين، وهذه النقطة مهمة للغاية فإن الإنسان الذي يفكر ولكن معلوماته ضعيفة يكون كالمصنع الذي تكون فيه المواد الخام معدومة أو قليلة، فإنّ انتاجه سيكون قليلاً، لأنّ الانتاج موقوف على وصول المادة الخام، وكذلك المصنع الذي تتوفر فيه المادة الخام إلاّ أنّه لا يعمل فإنّه يكون مشلولاً وغير منتج.
المشهور بين الحكماء أن للماهيات ، وراء الوجود الخارجي ، وهو الوجود الذي ، يترتب عليها فيه الآثار المطلوبة منها ، وجودا آخر لا يترتب عليها فيه الآثار ، ويسمى وجوداً ذهنيًّا ، فالإنسان الموجود في الخارج قائم لا في موضوع ، بما أنه جوهر ، ويصح أن يفرض فيه أبعاد ثلاثة بما أنه جسم
يُعدّ تاريخ الفلسفة في الإسلام جزءاً من تاريخ العلوم الإسلامية، سواءً في ذلك العلوم التي أبدعها المسلمون، كالفقه، والأصول، والتفسير، والحديث، والدراية، والرجال، والصرف، والنحو، والمعاني، والبديع، والبيان، أم تلك التي تُرجمت من خارج العالَم الإسلامي، ثمّ صارت جزءاً من علوم المسلمين، كالطبّ والنجوم، والحساب، والهندسة، والمنطق، والفلسفة.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون