إذا أردنا أن نحصل على تربية إسلامية راقية، فعلينا أن نختار الزوج المناسب لذلك، والزوجة المناسبة لذلك. ومعنى ذلك: أنّ الاستعداد لتربية الأبناء يبدأ من اختيار الزوجين. فالأب أو الأم إذا كانا بعيدين عن أهل البيت (عليهم السلام) فمن الطبيعي أن لا يساهما بفعالية أو إيجابية في هذا السياق.
الاحتمال الثاني: هم الذين يتلاعبون بالدين كما يشاؤون، ويحرّفونه ويفسّرونه، كما تملي عليهم شهواتهم ورغباتهم ومصالحهم. فتصبح الرشوة (هدية). ويصبح الحجاب والعفة (مختصة فقط بالروح والأخلاق)، ولا ربط لها أبدًا بالمظهر واللباس أو التعري.
من مجموع هذه الآيات نحصل على نتيجة، وهي أنّ الصادقين هم الذين يؤدّون تعهداتهم أمام الإيمان بالله على أحسن وجه دون أي تردد أو تماهل ولا يخافون سيل المصاعب والعقبات، بل يثبتون صدق إيمانهم بأنواع الفداء والتضحية. ولا شك أن لهذه الصفات درجات، فقد يكون البعض في قمتها، وهم الذين نسميهم بالمعصومين
والظاهر أن المراد منهما واحد، وليس المقصود من (تحت القبة) هو خصوص القبة الذهبية السامية المعروفة حاليًّا. فإنّ قبر الإمام الحسين ظل بدون بناء ولا قبة فترة من الزمن، فهذه الخاصية الإلهية لا تتقيد بالقبة المادية وجودًا وعدمًا. مضافًا إلى أنّ الله تعالى أجود وأكرم من تخصيص هذه الفضيلة بأمتار قليلة فقط.
فاستنتج البعض أن خلق الأرض متأخر زمانًا عن خلق السماء، ثم أشكل على ذلك بآية أخرى، وهي قوله تعالى (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (البقرة: 29)، فإنّ الظاهر من الآية الأخيرة أن خلق الأرض متقدّم زمانًا على خلق السماء.
حضور القلب هو جوهر العبادة وروحها التي تعطيها قيمة ومكانة وقبولاً، وقد نصّت على ذلك النصوص الشرعية، وكلمات العلماء، والوجدان شاهد على أحقية ذلك. العبادة هي حضور القلب خاشعًا متذللاً بين بيدي الله تعالى، فإذا فقدنا حضور القلب وتذلل العبد فهي مجرد حركات ظاهرية وليست عبادة حقيقية، ما فائدة الصلاة أو تلاوة القرآن أو الدعاء، والقلب غائب مشغول بأمور أخرى
اللحظات التي يعيشها الإنسان بين يدي ربه، في دعائه ومناجاته، هذه لها لذة، وراحة نفسية وروحية عالية، فتأمل جيدًا ما روي عن الإمام زين العابدين – عليه السلام - في العديد من الأدعية، منها (اللهم احملنا في سفن نجاتك، ومتعنا بلذيذ مناجاتك)، (فبك إلى لذيذ مناجاتك وصلوا) (وفي مناجاتك أنسي وراحتي [ورَوحي] وعندك دواء علتي وشفاء غلتي، وبرد لوعتي وكشف كربتي)
شجاعة الإمام علي (ع)
الشيخ محمد جواد مغنية
معنى (حوز) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
المشرك في حقيقته أبكم
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الإمام عليّ (ع) أعلم الأمّة
السيد محمد حسين الطهراني
الصبر والعوامل المحددة له
عدنان الحاجي
أدبّوا أولادكم على حبّ علي (عليه السلام)
الشيخ مرتضى الباشا
كيف يكون المعصوم قدوة؟
السيد عباس نور الدين
(وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ)
الفيض الكاشاني
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (2)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
عناصر الحياة نعم كبرى
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ
حسين حسن آل جامع
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
شجاعة الإمام علي (ع)
معنى (حوز) في القرآن الكريم
المشرك في حقيقته أبكم
الإمام عليّ (ع) أعلم الأمّة
الصبر والعوامل المحددة له
هذه الميكروبات تتنفس الميثان وتحوله إلى كهرباء في بطارية حية غريبة
أدبّوا أولادكم على حبّ علي (عليه السلام)
كيف يكون المعصوم قدوة؟
الحق الأعلى في الجمال.. أين هي مكامن القصة الساحرة؟
معنى (حسم) في القرآن الكريم