الشهيد مرتضى مطهري ..
في السابق كان مستوى التفكير متدنياً وقلّما تثار عند الناس أسئلة وشبهات، أما اليوم فغدت تزداد الأسئلة... ومن الطبيعي أنّ الفكر إذا ارتقى قليلاً، تطرح لديه أسئلة لم يواجهها من قبل.
هذه الشكوك يجب أن تزول، ويجاب على تلك التساؤلات ولا بدّ من تلبية الحاجات الفكرية.
لا مجال لنأمر الناس بالرجوع إلى حالتهم العامّيّة، بل الاستفهامات هذه بنفسها توجد مناخاً مناسباً ليتعرفوا على حقائق الإسلام ومعارفه؛ إذ لا يمكن البوح بالحقائق عند إنسان أمّي.
إذن فهداية الأجيال السابقة وقيادتها - مع ضعفها في المستوى الفكري - كانت تتطلّب منّا أسلوباً معيناً من المنطق والتبليغ، ونمطاً خاصاً من الكتب، أمّا اليوم فغدت تلك الأساليب والكتب غير مجدية ويتحتم القيام بإصلاح وتغيير شامل فيها.
يجب التعرف على لغة العصر ومنطقه وأفكاره واستخدام اللغة نفسها في هداية الناس وقيادتهم.
جيل الشباب كما يحمل أفكاراً ومشاعر وعواطف، كذلك لديه انحرافات، وما لم تكن عناية بمعالجة أفكاره وعواطفه ومشاعره، لا يمكن ردعه عن انحرافاته.
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه