يصدرُ قريبًا عن دارِ الفراشةِ، ديوانُ الأديبِ الفيتنامي "ماي فان فان" بترجمةِ الشاعرِ الأستاذ رائد الجشي الذي تحدث عن الديوان قائلاً : "ورغمَ أنَّ الشاعرَ وحيدٌ في كتابةِ صدًى مختلفٍ، إلا أنهُ يلتقي في عزلتِهِ بالبشريةِ حالـمًا بعالمٍ مثاليٍّ. وتعريفُهُ للشعرِ يتجسّدُ أيضًا بشكلٍ ما في نصوصِهِ. هذهِ المجموعةُ نُقِلَتْ عن الإنجليزيةِ الوسيطةِ (ولم تنشَرْ في كتابٍ مستقلٍّ باللغةِ الانجليزية) بل تمَّ جمعُهَا ومراجعتُهَا مع الشاعرِ نفسِهِ ومُترجِـمِي شعرِهِ إلى اللغةِ الانجليزيةِ للتأكُّدِ من سلامةِ المعنى في النصِّ العربيِّ واختزالِهِ إلى اللفظِ المكتوبِ ليقتربَ أقصى ما يُمكنُهُ أن يقتربَ إلى الأصلِ الفيتناميِّ بتقنياتِهِ وأساليبِهِ.
وقد جاءَ على غلافِهِ: الصورُ التي تتعرّضُ لما يكفي منَ الضوءِ، الفاكهةُ التي نضجتْ بسرعةٍ والأحلامُ التي تفقدُ أجنحتَها قبلَ هطولِ المطرِ تحلقُ ببطءٍ عكسَ اتجاهِ الذكرياتِ الآنيةِ. الريحُ تهبُّ مفتتحةً حقولَ الصباحِ وتندفعُ إلى غرفٍ مليئةٍ بالغبارِ الممتزجِ بالضوءِ، وتمحو حلاوةَ الأحلامِ التي استحمَّتْ لتوّها، الأصولُ في متناولِ اليدِ، عندما تعودُ ستكونُ غبتَ عمركَ كلَّه، أو تنتظرُ أن تُبعثَ ثانيةً في الحياةِ التالية.
الشيخ مجتبى الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
في رحاب القرآن الكريم (1)
كيفيّة تأثير الجليس بجليسه وحجمه
شعراء ابن المقرّب في ضيافة بيت الشّعر بالقيروان
أهميّة الكتب الورقيّة
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر