أسمهان آل تراب
قل لي بأيّ لُغاتِ الكونِ أكتب لكْ؟
أحتاجُ أن أستعيرَ الآن ثغر ملكْ
بنكهة النور دافَ الغيبُ طينك فلـ..
ـــــتعذُرْ حبيسَ ظلامِ الطين إن جهلكْ
قد دلّل الله فكراً يجتبيكَ له
لولا خليطُ دلالِ الله، فيك هلكْ
ونكهةُ الغيبِ كانت دمعةً وهوى
حتى يهجّيكَ فينا فيهما اختزلكْ
تسرّبَ الحزنُ في الأرواح فانبجست
مليون عينٍ بـ (آه يحسين) تندبُ لكْ
وعاقرَ الحبُّ فينا كلَّ ناحيةٍ
حتى اذا قيل أين الحب؟ نومئُ لك
الحزنُ والحبُّ مرسولا سَماك لنا
ونفخةُ الروح فينا صدّقتْ رسلك
****
سرًّا شهيًّا لتينِ الله كنت لذا
غيرُ المريدين ما ذاقوا هَنا أُكُلَك
الذائقون رحيقَ الغيب ما ثمِلوا
إلا لأنهمو قد جرّبوا عسلكْ
والسالكون طريقَ الله ما عبروا
إلا لأنهمو قد أتقنوا سُبلك
والطاهرون إذا ترجمْتَهم فهمُ
توليفةٌ من معاني الطهرِ تُنسب لك
والموقنونَ إلى الدنيا تُسرّبهم
كفّاك لا موقنٌ إلا وقد ثَمِلك
فالله قدّك من نورٍ يُزاح به
غبْشُ الشكوكِ فسبحان الذي عدَلك
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
السُؤال في عين كونه جوابًا (1)
فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها
كعبة الكون، جديد الكاتب حيدر المعاتيق
سورة التكاثر
الدافع الواقعي لهجرة الإمام الحسين (ع) إلى العراق
ثورة الإمام الحسين (ع) الأكثر الأمور حيويّة لتمييز الحقّ عن الباطل
كيف لم يقطع يزيد على السيّدة خطبتَها؟!
طريق السبايا من الكوفة إلى الشام (2)
المؤمن بين الفطنة والتغافل
التّفكير فريضة إسلاميّة