استضاف مركز "ارتقاء بالربيعية" مساء الجمعة 12 مايو الجلسة ال 146 لنادي "توستماسترز القطيف" للخطابة وذلك ضمن الأنشطة الذي يقدمها المركز.
وبدأ الأستاذ علي آل غانم الجلسة بالتعريف عن شعار الجماعة وحديثه عن هدف الجماعة بإنشاء نادي للخطابة باللغة العربية في جزيرة تاروت الذي سيكون مقصورا على الرجال كمرحلة مبدئية، ليتم بعد ذلك تعيين الميقاتي والمقيم اللغوي.
وبعد ذلك بدأت الخطب المقررة للإجتماع المائة والسادس والأربعون التي بدأها الخطيب حسين الدخيل والتي حملت العنوان "من ذاكرتي" وذلك عن مشروع "تنظيم الموضوع"، كما ألقى الخطيب مصطفى آل غزوي خطبة درامية والتي تحدث فيها شخصية النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، فيما ألقى الخطيب علي السويعي خطبة عن كيفية البدء في إلقاء الخطبة.
وبدأ بعد ذلك إلقاء الخطب الارتجالية حيث بدأ الخطيب علي آل جاسم خطبته بالحديث حول "هل يصنع نادي التوستماسترز القادة؟"، فيما تحدث سهد هاشم الشاخوري عن الصدقة، وتحدث رجائي المطوع حول بر الوالدين، فيما تحدث السيد نزار الصايغ بالحديث حول تجرتبه في تأليف كتاب عن النجاح.
واختتم الجلسة التكريم وتوزيع الجوائز حيث حاز الخطيب مصطفى آل غزوي على جائزة أفضل الخطب المعدة، فيما نال رجائي المطوع جائزة أفضل الخطب الارتجالية، أما الأستاذ علي آل جاسم فقد حصل على جائزة أفضل مقيم.
يذكر أن مركز ارتقاء بالربيعية يستضيف نادي "توستماسترز القطيف" للخطابة للمرة الثانية، وستكون هناك ورشة عمل مقبلة بعد أسبوعين عن فن الالقاء والخطابة.
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الأعلى السبزواري
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الحب في اللّه
العرفان الإسلامي
جمعية العطاء تختتم مشروعها (إشارة وتواصل) بعد 9 أسابيع
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (2)
قول الإماميّة بعدم النّقيصة في القرآن
معنى كون اللَّه سميعًا بصيرًا
الصابئة، بحث تاريخي عقائدي
الاستقامة والارتقاء الروحي
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*