وانطلق الدّولة بإضاءات حول الخلفيّة التّاريخيّة للذّكاء الاصطناعيّ، مشيرًا إلى أنّه ليس وليد سنوات قليلة، بل هو يرجع إلى خمسينيّات القرن الماضي، مع بدايات الحواسيب والخوارزميّات، ثمّ مع التّقادم الهائل في القدرات الحوسبيّة، تقدّم الذّكاء الاصطناعيّ متجاوزًا البحث الأكاديميّ، ليكون متاحًا للاستخدام من قبل جميع النّاس.
وتوضيح ذلك أنّ للإنسان قوى ولكلّ واحدة من القوى احتياجات، وعندما تتهيّأ تلك الاحتياجات تحصل للإنسان حالة داخليّة خاصّة يقال لها اللذّة. إنّ هذه الحالة هي الإدراك الحاصل للشيء الذي يميل نحوه. فاللذّة الداخلية هي عامل حركة الإنسان للحصول على احتياجاته الماديّة والمعنويّة وعلى كمالاته، وهي الدافع نحو النشاط والعمل في الحياة.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
وإذ نتحرَّى ما تستجليه دلالة المصطلح، نرانا بإزاءِ زوجيَّةٍ ضدِّيَّةٍ غالبًا ما يكون الِّلقاء بين طرفيها انفتاحًا على حقيقة مُفارِقة. المقصودُ من هذا، اختبار واستكشاف إمكانِ شهود العقل على ذات الشيء ومظهرهِ بوصفهما أمرًا واحدًا. ولأنَّنا في مُنفسحِ التنظير لظاهريَّات الغيب، فبالإمكان النظر إلى مفارقاتها كحقيقةٍ واحدةٍ مشهودٍ عليها بالعقل.
وأمّا آيات- {وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا} [إبراهيم : 12]. {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} [العنكبوت : 69]. {يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ} [المائدة : 16]. فالأوليان بمناسبة ارتباطها ورجوعها إلى الجماعة، فالأولى في مورد الأنبياء، والثانية في مورد المجاهدين
فلما رآه أعظمَه وأجلسه إلى جنبه، ولم يكن في منزله شيء مما قيل فيه، ولا حالة يتعلل عليه بها. فناوله المتوكل الكأس الذي في يده، فقال: يا أمير المؤمنين، ما خامر لحمي ودمي قط فأعْفِنِي منه، فأعفاه، وقال: أنشدني شعراً أستحسنه، فقال: إني لقليل الرواية للأشعار، فقال: لا بد أن تنشدني. فأنشده
ومن جهة أخرى، فيجب الالتفات إلى أنّ الله تعالى يريد الكمال لجميع الذين يمكنهم أن يتكاملوا باختيارهم، وإنّ كثيرًا من الأمور التي ظاهرها الشرّ هي ألطاف إلهيّة يرسلها الله على شكل بلاءات تدعو إلى التوجّه إليه سبحانه، وهو أمر يساعد على تمهيد أرضيّة أفضل لتقبّل الناس دعوة الأنبياء (ع).
ويضمّ الكتاب بين طيّات صفحاته، مجموعة من الصّور الخاصّة لحفل التّكريم، إضافة إلى عدد من الكلمات والقصائد التي ألقيت في المناسبة، ليكون وثيقة تاريخيّة لتكريمٍ محلّيّ لرجل مبدع، حصل على تكريمات دوليّة كثيرة في كلّ من قطر، ومصر، وتونس، والمغرب، وموريتانيا، والجزائر، والأردن.
معنى (سبل) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (1)
محمود حيدر
مناجاة الذاكرين (6): ذكر الله لذّة الأولياء
الشيخ محمد مصباح يزدي
بين الإيمان والكفر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
ما الذي يهمّ أنت أم أنا؟ يتذكر الأطفال ما هو مهم للآخرين
عدنان الحاجي
بين الأمل والاسترسال به (1)
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ..} لا تدلُّ على تزكية أحد (2)
الشيخ محمد صنقور
العزة والذلة في القرآن الكريم
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
ماذا نعرف عن القدرات العظيمة للّغة العربية؟
السيد عباس نور الدين
لا تبذل المجهود!
عبدالعزيز آل زايد
الإمام الهادي: بهجة أبصار العارفين
حسين حسن آل جامع
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معنى (سبل) في القرآن الكريم
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (1)
أطباء الأسنان قد يتمكنون قريبًا من (إعادة نمو) مينا الأسنان باستخدام هلام بسيط
مناجاة الذاكرين (6): ذكر الله لذّة الأولياء
الإمام علي الهادي (ع) الشخصية الوقورة
سياسة المتوكل مع الإمام الهادي (ع) (1)
الإمام الهادي (ع) وفتنة خلق القرآن
الإمام الهادي: بهجة أبصار العارفين
معنى (زرب) في القرآن الكريم
بين الإيمان والكفر