وانطلق أبو عبدالله مسلّطًا الضّوء على جوهر الشّعر قائلاً إنّه مشروع حياة، وإنّ الشّاعر يقدر على اصطياد ما لا يرى، قبل أن يحلّق الجابر بالحاضرين فوق سماء المجاز، مشنّفًا الأسماع بقصائد عديدة تراوحت بين شعر التّفعيلة وشعر النّثر، التي امتلأت بكثافة المعنى الإنسانيّ والوجدانيّ والكونيّ،
في يوميات التواصل، تحضر الصورة كشكل من أشكال التعبير عن مزاجنا، اهتماماتنا، رغباتنا، يتبادلها الناس كأنهم يتبادلون ما يشبه ظلال السّرديات التي باتت الصورة تزيحها وتحل مكانها، ما يفعله الناس بالصورة يشبه التبشير بلغة جديدة أخذت تتمدد وتتسع، وتختبر معها أشكال التلقي والتفاعل في الجهة الأخرى
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
إنّ إيمان النّبيّ (ص) وتوحيده قبل بعثته يعتبر من المسلّمات؛ ولكن يبقى أنّهم قد اختلفوا في أنّه (ص) هل كان متعبّداً بشرع أحدٍ من الأنبياء قبله أو لا؟ فهل هو متعبّد بشرع نوح، أو إبراهيم، أو عيسى، أو بما ثبت أنّه شرع، أو لم يكن متعبّداً بشرع أحدٍ؟ ذهب إلى كلٍّ فريقٌ، وتوقّف في ذلك بعض، منهم عبدالجبّار والغزّالي والسيّد المرتضى .
ما يدهش في هذه الرواية قدرة الخباز على تمثل لغة تلك الحقبة في نصه، وتمثل روح الإيقاع اللغوي عند ابن أبي الحديد وهو ينحت لنا صورته وبيانه ومواقفه، إلى الحد الذي يتمازج فيه الشكل اللغوي عند الخباز مع لغة ابن أبي الحديد. واضح بأن الكاتب يعيش حالة تماس عاطفي مع نهج البلاغة وشارحه، وهذا يختصر طبيعة استجلائه لسيرته وتقديمه لها، كمن يشعر بالامتنان للاثنين في معرفته لدروب البلاغة
الكتاب الأوّل الذي حمل العنوان: (فيض الأحاسيس، أقوال وكلمات حول الشّعر) استعرض فيه الدّرورة نظرته التّأمّليّة في الشّعر، أمّا الكّتاب الثاني الذي حمل العنوان: (علي الدّرورة في الكتب والدّراسات النّقديّة) فقدّمه الدّروره كدراسة توثق الفترة بين العام 2008 حتى العام 2025، راصدًا فيه ما تناول سيرته وإنجازاته
معنى (نضد) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الكلمات في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
الصورة والفاعلية التواصلية
أثير السادة
لمحات من عالم البرزخ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟
السيد جعفر مرتضى
حياتنـا كما يرسمها الدين
السيد علي عباس الموسوي
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الشيخ محمد علي التسخيري
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
كيف تنمو دوافع الخير والكمال في أبنائنا؟
السيد عباس نور الدين
ضرر قاعدة مناقشة الخلافات الزوجية والطرفان غاضبان أكثر من نفعها!
عدنان الحاجي
السيّدة المعصومة: ملتقى الجمال والجلال
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معنى (نضد) في القرآن الكريم
الكلمات في القرآن الكريم
الصورة والفاعلية التواصلية
لمحات من عالم البرزخ
ثلاثة كتب جديدة للدكتور علي الدرورة
(أفياء شعريّة) أمسية لفاضل الجابر في نادي صوت المجاز الأدبيّ
بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟
حياتنـا كما يرسمها الدين
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم