تشير آيات القرآن الكريم إلى أنّ الطين هو المادّة الأولى في خلق الإنسان، وأنّ الماء هو المادّة الأولى لكلّ الخلائق على هذه الأرض، وأصل الحياة فيها؛ ويقتضي هذا منّا أن نوظّف هذه العناصر التوظيف الأمثل لصيانتها من التدمير. من هنا، إنّ عناصر الحياة من المناخ المعتدل والتربة الخصبة والمياه نعمٌ إلهيّةٌ، والاستفادة منها والمحافظة عليها من الضرورات الحياتيّة.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
وقد وجد الباحثون أنه في سن ستة أشهر، كان لدى جميع الأطفال لوزات دماغية متماثلة الحجم. ولكن بحلول 12 شهرًا، تضخمت لوزات الأطفال الدماغية في الذين سيصابون بالتوحد في وقت لاحق، مقارنة بالأطفال الذين لم يصابوا بالتوحد وأولئك الذين يعانون من متلازمة إكس الهشة.
{وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ} [التوبة : 34، 35] إنّ الضمير في يحمى يرجع إلى العذاب، أي يشتدّ العذاب وحرارته في نار جهنّم على تلك الذهب والفضّة المخزونة، فتكوى بها جباههم.
فأطرق ثم قال: إنك لتروي لكم قدرة دوننا، ونحن أحق به منكم، لأننا خلفاء وأنتم رعيتنا. فأمسكت عن جوابه، لأنه أراد أن يبين جبره بي، فنهضت فقال: لتقعدن وهو مغضب، فخالفت أمره وخرجت، فأشار إلى من حوله: الآن خذوه، فلم تصل أيديهم إليَّ وأمسكها الله عني! فصاح: الآن قد أريتنا قدرتك والآن نريك قدرتنا، فلم يستتم كلامه حتى زلزلت الأرض ورجفت!
ومن جهة أخرى، فيجب الالتفات إلى أنّ الله تعالى يريد الكمال لجميع الذين يمكنهم أن يتكاملوا باختيارهم، وإنّ كثيرًا من الأمور التي ظاهرها الشرّ هي ألطاف إلهيّة يرسلها الله على شكل بلاءات تدعو إلى التوجّه إليه سبحانه، وهو أمر يساعد على تمهيد أرضيّة أفضل لتقبّل الناس دعوة الأنبياء (ع).
ويظهر الشّيخ آل محسن انخداع كثيرين بهم، مخالفين أئمّة أهل السّنّة وكبار علمائهم وغيرهم من حيث لا يشعرون، علمًا بأنّ السّلفيين خالفوا جميع مذاهب أهل السّنّة وغيرها من المذاهب الأخرى في التّوحيد والصّفات وغيرها، كما يفصّل في الاختلافات ويُظهر التّباينات، ويؤكّد بأنّهم ليسوا من جملة أهل السّنّة.
معنى (كوى) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (2)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
عناصر الحياة نعم كبرى
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
هل تصورت الفراغ يومًا؟
الشيخ شفيق جرادي
اصنع ما تصنعه النملة!
عبدالعزيز آل زايد
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
فينومينولوجيا الغيب، بَداؤها عينُ خفائِها (4)
محمود حيدر
البيـت: قانون أو محبّة؟
الشيخ حسين مظاهري
الدماغ يوظف المعرفة القبلية بعد تفكيكها وإعادة تركيبها
عدنان الحاجي
مناجاة الذاكرين (8): اذكروني أذكركم
الشيخ محمد مصباح يزدي
الإمام الهادي: غربة على شفير السّمّ
حسين حسن آل جامع
سيّد النّدى والشّعر
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
النمو السريع لهيكل رئيسي للدماغ قد يكون وراء مرض التوحد
معنى (كوى) في القرآن الكريم
الدلالة الصوتية في القرآن الكريم (2)
عناصر الحياة نعم كبرى
هل تصورت الفراغ يومًا؟
الرّويعي يدشّن ديوانه الشّعريّ الجديد (عطر الشّجرة الوحيدة)
اصنع ما تصنعه النملة!
{الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ}
معني (أبّ) في القرآن الكريم
ما نأكله يُسبب السّمنة والأمراض، لكنّ الحلول في متناول اليد