المحاضرة التي شهدت حضور عدد من المهتمّين بالشّأنينِ الأسريّ والتّربويّ، تألّفت من محاور عديدة هي: أبرز ملامح التّغيّرات في عصر الذّكاء الاصطناعيّ، وهل نحن على أعتاب ثورة اجتماعيّة جديدة؟ وأبرز مواصفات جيل Z وجيل ألفا، وتحدّيات الأسرة وملامح التّغيّرات في السّلوك، ومسؤوليّات الأسرة لمواجهة التّغيّرات، وكيف نسهم في ردم الفجوة بين الأجيال.
تتناول الخطبة نقدًا للفكر الوضعي التجريبي، وتبيّن مخاطره حين يُؤخذ كمرجعية حصرية للمعرفة، من دون الاعتراف بالبعد الروحي والغيبي الذي يُشكّل جزءًا جوهريًّا من الكيان الإنساني. وتعرض الخطبة موقف أهل البيت (ع) من المعارف، وتدعو إلى التمسك بمنهجهم كسبيل للنجاة.
على امتِدادِكَ يا دَربَ النبوّاتِ، يُسطِّرُ الوقتُ أحزانَ السماواتِ، يُطِلُّ من خَلفِ (بابِ اللهِ) صَوتُ دَمٍ، ما زالَ يَقطُرُ .. مفتوحَ الدّلالاتِ، هُناكَ حيثَ توارَى النورُ مُنكَفِئًا، خلفَ الجِدارِ بأوجاعٍ وآهاتِ، نعمْ ! صَدَقتَ .. فَخَلفَ البابِ (فاطمةٌ)، لاذتْ .. لِتَمنعَ مَدَّ القَسوةِ العاتي
ولكن مع هذا ما زالت هناك أمورٌ غير مذكورةٍ، ومشاكل مغلقةٍ وإبهامات؛ لذا ولأجل حلّ بعض المسائل من قبيل: منشأ الحرّيّة، وهل للحرّيّة قيمة مطلقة أم محدودة؟ نعتقد في البداية بلزوم تشخيص المعاني الاصطلاحيّة المختلفة لهذه الكلمة في الأدبيّات والثقافة قبل كلّ شيء، كي لا يحصل أيّ خطأ، وتصان النقود والآراء من الفوضى والخطأ.
{وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ (21) إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ (22) إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ} [ص : 21 - 23] التسوّر من السور وهو الهيجان مع اعتلاء، والتسوّر أخذ الهيجان واختيار الاعتلاء وإظهاره. والمحراب: المحلّ المعدّ للعبادة من مسجد أو بيت أو محلّ مخصوص وهو وسيلة العبادة.
وعلى أيّ حال لم تكن الدقّة المنهجيّة سوى واحدة من جملة مزايا شكّلت الشخصية العارفة بالآيات البيّنات لدى المؤلّف. فإلى زهده وتواضعه وإلمامه العميق بالحكمة الإلهية والعرفان والفقه والتأويل، كانت له إمكاناته الخلاّقة على الجمع بين جوهر التشيّع وجوهر العرفان بقسمَيه النظري والعملي.
الرّواية التي تقع في مئة وأربع وسبعين صفحة، يقدّم فيها العبيدان مجموعة من الرّؤى حول أسئلة الوعي الهويّة، منطلقًا من مرآة ومنتهيًا إليها، في رحلة تأخذ القارئ في متاهات عديدة خلال البحث عن حقيقة الذّات عبر الضّياع، بعبارات وجدانيّة تأمّليّة تعكس تجلّي الإنسان بصورته الواضحة أمام نفسه.
معـاني الحرّيّة (1)
الشيخ محمد مصباح يزدي
أدر مواقفك بحكمة
عبدالعزيز آل زايد
معنى (نعج) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
استواء الصراط استقامته
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
السّعادة والشّقاء ذاتيّان أم اكتسابيّان؟
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
ما بعد فلسفة الدين…ميتافيزيقا بَعدية (5)
محمود حيدر
الصبر وحسن البلاء
الشيخ شفيق جرادي
﴿وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ﴾ الضمير في: ﴿عَلَى حُبِّهِ﴾!
الشيخ محمد صنقور
أعظم امتحانات الحياة
السيد عباس نور الدين
بين الإنسان والملائكة
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
معـاني الحرّيّة (1)
أدر مواقفك بحكمة
علماء يبتكرون كلية (عالمية) تناسب جميع فصائل الدم
معنى (نعج) في القرآن الكريم
استواء الصراط استقامته
(متاهة وانعكاس) رواية جديدة للكاتب عماد آل عبيدان
(تحديات الأسرة وأدوارها في عصر الذّكاء الاصطناعيّ) محاضرة للدّكتور الخاطر في البيت السعيد
السّعادة والشّقاء ذاتيّان أم اكتسابيّان؟
علاج جديد قد يشفي من مرض السكري من النوع الأول الحاد
الثقة بوابة النجاح