ويتناول الفصل الأّول موضوعات هي: التّأصيل المعرفيّ للتّفكير وآليّات الدّماغ المسؤولة عنه، ومواضعه فيه، وطرق معالجته له، ودوره فيما نقوم به من ممارسات وتصرفات في الخارج، أمّا الفصل الثاني فيتناول التّفضيلات والتّحيّزات الإدراكيّة، ودور بيولوجيا الدّماغ وآليّاته العصبيّة في تفسير الإصرار على المعتقدات والقناعات والآراء والمواقف بغضّ النّظر عن صحّتها أو صلاحيّتها للزّمكان أو المصلحة، وسوى ذلك.
ويتألّف الكتاب من أربعة فصول، يتحدّث الفصل الأول عن نظام إدارة الصحّة والسّلامة، فيما يتناول الفصل الثّاني موضوع الأخطار الشّائعة، أمّا الفصل الثّالث فيحتوي على طرائق تقييم المخاطر والحوداث والإسعافات الأوّليّة والتّدريب على الصحّة والسّلامة المهنيّة، فيما يعالج الفصل الرّابع موضوعات متخصّصة بسلامة الأغذية.
الدّيوان الذي أبصر النّور بالتّعاون بين جمعيّة ابن المقرّب للتّنمية الأدبيّة والثّقافيّة، ودار منشورات كلمات للنّشر والتّوزيع، يضمّ بين طيّاته مجموعة من القصائد الشّعبيّة للشّاعر المبارك، العضو في جمعيّة ابن المقرّب، التي يسلّط فيها الضّوء على مجموعة من الموضوعات التي تحاكي هموم المرء ومشاعره في شتّى مجالات الحياة.
ويسلّط الكتاب الضّوء على (بلال) الطّفل الصّغير الذي يجزع حين اكتشافه لظلّه أوّل مرّة، قبل أن يسير في رحلة البحث والتّحرّي والاستقصاء حول هذا الكائن الغامض في محاولة منه لفهمه، وذلك من خلال تتبّعه ومراقبته ودراسته، وطرحه لمجموعة من الأسئلة الجوهريّة والأساسيّة حول النّور والظّلّ،
الكتاب الذي يتألّف من مجلّدين، يقع الجزء الأوّل منه في 636 صفحة، فيما يقع الجزء الثّاني في 489 صفحة من الحجم الكبير، وفيه يسلّط اليوسف الضّوء على الصّفوة المؤمنة والنّخبة المتميّزة من كبار الفقهاء والعلماء، الذين تخرّجوا في مدسة أهل البيت (ع) العلميّة.
ويتألّف الكتاب من خمسة فصول، تضمّ بين طيّاتها أكثر من سبعين دراسة تخصّ الانفعالات، كالحزن والفرح والغضب والحياء والقلق والغيرة والتعاطف، وسوى ذلك، كما تناقش أثرها على الذّاكرة والانتباه والتّعلّم والعلاقات الاجتماعيّة والصّحّة النّفسيّة..
وتضمّ الأعمال مجموعة من المسرحيّات التي ألّفها عبّاس الحايك، معالـجًا فيها شتّى المواضيع والقضايا، راسمًا ظلّاً من قلبه وروحه ونفسه ومجتمعه وبيئته، محمّلاً إيّاها كثيرًا من الأحلام والتّطلّعات، محاكيًا من خلالها النّاس بالأمل، مانحًا إيّاها صوتًا داخليًّا بعد أن صدحت أصوات شخصيّاتها في شتّى البقاع والبلاد.
هي رواية تنضح بالمعاني والأحاسيس المشاعر الغامرة التي تفيض من كأس الحياة التي في يد ملاك، لتقرّر أن تقف شامخة وتواجه شتّى أنواع المحن والصّعاب، مسجّلة في كتاب النّجاح اسمها، قائلة للجميع: إنّه لا شيء يمنع من مواجهة المستحيل وخوض اللّجج في حال توفّرت العزيمة لذلك.
الكتاب الذي يقع في 112 صفحة من الحجم الكبير، يسلّط فيه اليوسف الضّوء على مختلف جوانب حياة الإمام الهادي عليه السّلام، وذلك من خلال ثلاثة فصول، تناول في الفصل الأوّل معالم من سيرته الرّوحيّة والأخلاقيّة، فيما استعرض في الفصل الثّاني مضامين ودلالات ما روي عنه من زيارات مهمّة لآبائه الطاهرين
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
الشيخ علي الجشي
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (1)
خصائص الأخلاق في القرآن الكريم
أول شهيد في طريق نهضة الحسين (ع)
شهداء كربلاء من بني هاشم
كيف نستفيد من عاشوراء؟ (3)
يوميّات الإمام الحسين (ع) في كربلاء (3)
حكاية من مسلم
مسلم بن عقيل: السّفير الملهم
سبب تخلّف ابن الحنفية عن أخيه الحسين (عليه السلام)
في أي سنّ يستطيع الطفل ربط الأشياء بأسمائها حتى لو لم يسبق له رؤيتها؟