حسين حسن آل جامع
خشوع في حضرة الفراق
عزيز عليها
أن تحل وترحلا
لتحرم يوم " النحر"
في طف كربلا
عزيز عليها
وهي تستشرف المدى
وتقرأ عاشوراء وحيًا
منزلا
لقد أوجست
مذ رحت تخطب
خيفة
وتقرع في الأرواح رزءًا
ومقتلا
تخط ب "خط الموت"
تسبيحة الدما
فتسمعك الأنحاء صوتًا
مجلجلا
ألا
إن حجي ليس في مكة
الحمى
وهيهات مني أن أغال
وأقتلا
"سأمضي وما بالموت
عار على الفتى"
إذا ما ارتقت أوداجه مدرج
العلا
وأنزل عند الطور في الطف
محرمًا
وأرفع ل "الحجاج " بيتًا
وموئلا
وإذ يتجلى الله والعرش
ينحني
ستشخب أوداجي عروجًا
مرتلا
وأهوي
على رمل المناجاة
ظامئًا
أقلب أنفاسي عفيرًا
مجدلا
ولما تلا في الناس آنفاس
حجه
وقد خط عاشوراء نهجًا
مفصلا
ترامت وجوه الناس حزنًا
وحسرة
كأن عليها أطبق الكرب
والبلا
أيخرج من أم القرى
سيد القرى
وأكرم من في الناس لبى
وهللا
وراح
يشد الظعن في وحشة
الدجى
يخيم في أحزانه الليل
والفلا
هو الركب
لا يلوي على غير كربلا
لتقرأه الدنيا كتابًا
مؤجلا
وفي ظهر عاشوراء
إذ تحشر الدما
لسوف يعيش الكون خطبًا
مزلزلا
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
التمثيل بالمحقَّرات في القرآن
الشّيخ صالح آل إبراهيم: ميثاقنا الزّوجي
اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا
المادة على ضوء الفيزياء
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة
اعتبار الإسلام لرابطة الفرد والمجتمع
لا يدرك الخير إلّا بالجدّ
الوصول إلى حالة الانغماس وقياس مستواها