تحدث السيد كامل الحسن في مسجد الإمام الباقر عليه السلام بمدينة صفوى شمال القطيف عن الإبتلاء واللطف الإلهي، معتبرا أن الابتلاء والاختبار هي الهدف الحقيقي للخلق .
السيد الحسن إستهل خطبته أمام حشد من المصلين برواية عن الإمام الصادق (ع): "المؤمن بمثابة كف الميزان كلما زيد في إيمانه زيد في بلاءه"، داعيا المجتمعات إلى عدم الخوف والتردد وإتباع منهج أهل البيت (ع).
و مضى بقوله: "كل إبتلاء فيه لطف، والإبتلاء ليس عبثي"، لافتا إلى أن القدرة الإلهية "هي التي تغير المعادلات وتحقق الأهداف، والتحلي بالفضائل يحفظ الدين".
و في السياق ذاته قال السيد الحسن: "ضحى قادتنا (ع) بأنفسهم ولم يدخل التشيع في حالة فوضى لأن المرجعية هي التي تحافظ على التوازنات"، معتبرا أن "العاقل هو الذي يستطيع ان يحول المعادلة في صالحه".
وشدد سماحته على وجوب "إيجاد حالة من الأمل في المسيرة" وتابع مؤكدا على "رفض حالات اليأس والخوف والتردد في منهج أهل البيت (ع)" داعيا إلى الحفاظ على "وحدة الأمة والمصالح العامة رغم الإبتلاءات ".
الشيخ مجتبى الطهراني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
خطبة للسيد حسن النّمر الموسويّ حول الهمّ والاهتمام عند الإمام الصّادق عليه السّلام
الشيخ الحبيل يتحدّث عن الأدوار العظيمة للإمام الصادق عليه السلام
في رحاب القرآن الكريم (1)
كيفيّة تأثير الجليس بجليسه وحجمه
شعراء ابن المقرّب في ضيافة بيت الشّعر بالقيروان
أهميّة الكتب الورقيّة
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا