حسين آل سهوان
ألملمُ أشلاء الحزن قسمًا
على صدر دعاء (أم البنين)
وذاكرتي شفة بعثرتها ملامح القطيف
باتجاه الكربلائيات
فأنفاس الصباح تركض داخل عواطفنا
وأجنة الشعر متصلة بساقي الورد
تستغيثُ بالظمأ
وكأن صراخ الطفولة يغريها لتفتح مأتم الكبرياء
فالقربة لا زالت على التراب
ممتلئة بتفاصيل الجسد الممزق
والسهم علامة قاب قوسين..
من الوصول إلى مقام الأنبياء
أما العمود
فمساحة من الألم الزينبي
وهي تنظر كفيلها ينزف في وادي العشق
والحسين ينفض عنه السهام
ويداويه بجرحاته
بعد أن أعلن للسماء قرب اللقاء
(الآن انكسر ظهري)
وهناك..
قريبًا من خيمة الملائكة
وقفت سكينة منتظرة حبيبها
تكتب بقلم الروح
على رمل الذكريات دعاءً
بمقياس الغربة والانتماء
وعلى محيّاها كون
تفرّد به العباس
شهادة تتجلى كعبة
على خارطة الكمال!
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)