أقام مؤخرًا نادي عرش البيان الأدبيّ في سيهات، أمسية أدبيّة نسائيّة، حول الواقع الذي يرزح تحت وطأته كتاب الطّفل والمجلّة الورقيّة، في ظلّ عصر السّرعة، والمنافسة مع وسائل التّواصل الاجتماعيّ والمواقع الإلكترونية.
الأمسية التي قدّمت لها وأدارتها الشّاعرة فاطمة المسكين، تحدّثت فيها الكاتبة رباب حسين النّمر، حول طرائق جذب الطّفل للقصّة، ووسائل إبعاده عن الأجهزة الإلكترونيّة والتعلّق بها، وتطرّقت كذلك إلى محاور عديدة منها: أدب الطّفل والتّربية، والأدب واللغة، والأدب والفنّ.
وكان حديث للنّمر حول كاتب قصص الأطفال، وأهميّة أن يجتهد إبداعيًّا، وأن يعمل على تطوير نفسه وأدوات كتابته، مع مراعاة الواقع والعصر ومتغيّرات الميديا والتّكنولوجيا، حتى يتمكّن من الوصول إلى فكر الطّفل وقلبه.
وأشارت النّمر إلى أنّ أدب الطّفل أدب إمتاع وترفيه واسترخاء، مهمّته إعادة التّوازن النّفسيّ والشّعوريّ للطفل، وبيّنت أنّه أدب مؤثّر في الطّفل خلال وقت مبكّر جدًّا في المرحلة الجنينية، حين تنضج حاسّة السّمع في الشّهر الرّابع، داعية الأمّ إلى القراءة لجنينها في هذه الفترة.
ووصلت النّمر بالحديث إلى أهميّة الرّسومات التي تصاحب النّصوص والقصص، بخاصّة في ظلّ مغريات التّكنولوجيا والحواسيب، كما عرضت طريقة قراءة القصّة وسردها، منوّعة في أساليب العرض، مع تناغم أدائي صوتيّ.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية