أقام مؤخرًا نادي "صوت المجاز" أمسية قصصيّة بعنوان "سهرة الحكايا"، بمشاركة أربعة قاصّين هم: علي سباع، نجاة الشّافعي، طاهر الزّارعي ومريم الحسن.
الأمسية التي احتضنها مسرح جمعيّة القطيف الخيريّة، قدّمت لها وأدارتها عضو النّادي طاهرة آل سيف، التي عرّفت بالمشاركين، وسلّطت الضّوء على إنجازات كلّ واحد منهم، ونتاجه الأدبيّ، لتكون المشاركة الأولى مع الكاتب طاهر الزّارعي الذي قرأ مجموعة من النّصوص منها: "كما تحلم ثم ترتبك، وبالونات".
وكان حديث حول فعالية المجموعات الإلكترونيّة التي تجمع الأدباء والأديبات، ثم كانت مشاركة للكاتبة مريم الحسن حول تجربتها ونشاطاتها وإنتاجها، قبل أن تقدّم مجموعة من النّصوص منها: "لعلّها لمحتني، وقوارير، وبيئة، ووجع".
ووصل الحديث إلى القصّة والشّعر، وتحدّيات السّرد إذا صدر عن شاعر، وسُلِّط الضّوء على تجربة الشّاعر علي سباع في هذا المجال، قبل أن يقرأ نصّين هما: "أختي على السّجّادة الحمراء، والصّدف يمكن أن تحدث مرّتين".
وجرت دردشة مع الكاتبة نجاة الشّافعي حول المرأة وتحدّيات الكتابة، ومدى تأثير اللّغة الأجنبيّة على الكاتب، لتقدّم بعد ذلك نصّين هما: "عروس للقمر وقيمر تسعة".
وفي الختام، أتيح المجال أمام الحاضرين من أجل طرح أسئلتهم وتقديم مداخلاتهم، قبل أن يجري تكريم الضّيوف، ويقوم الكاتب طاهر الزارعي بتوقيع كتابه "كما تحلم ثم ترتبك"، الصّادر هذا العام عن دار "أدب".
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية