الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ..
" إسرائيل " أحد أسماء يعقوب والد يوسف، وفي سبب تسمية يعقوب بهذا الاسم، ذكر المؤرخون غير المسلمين عللًا ممزوجة بالخرافة.
ورد في " قاموس الكتاب المقدس ": " أن إسرائيل تعني الشخص المنتصر على الله " ! ! ويقول: " وهذه الكلمة لقب بها يعقوب بن إسحاق بعد أن صرع الملك الإلهي ".
ويقول تحت عنوان " يعقوب ": إنه أثبت مقاومته واستقامته وإيمانه، وفي هذه الحالة غير الله اسمه إلى " إسرائيل "، ووعده أن يكون أبًا لكل الطوائف. ثم مات بعد أن هرم، ودفن كما يدفن السلاطين الدنيويون وأطلق اسم يعقوب وإسرائيل على جميع قومه ".
ويقول تحت كلمة " إسرائيل ": " لهذا الاسم معان كثيرة، يقصد به أحيانًا نسل إسرائيل ونسل يعقوب ".
أما علماؤنا كالمفسر المعروف " الطبرسي ( رحمه الله ) " فيقول في " مجمع البيان ": إن إسرائيل هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ( عليه السلام ) وإن " أسر " تعني " العبد " و" ئيل " بمعنى الله، فيكون معنى إسرائيل عبد الله.
واضح أن ما تتحدث عنه التوراة من مصارعة بين يعقوب والملك الإلهي، أو بين يعقوب والله، خرافة وسخافة لا تتناسب إطلاقًا مع الكتاب الإلهي، وهي أوضح دليل على تحريف التوراة الموجودة.
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ علي رضا بناهيان
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حبيب المعاتيق
عبدالله طاهر المعيبد
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
زهراء الشوكان
وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ
إيثار رضا الله
النسخ في القرآن إطلالة على آية التبديل (وَإِذَا بَدَّلْنَا آَيَةً مَكَانَ آَيَةٍ) (2)
الحسن المجتبى: نعش بسبعين نبلة
ظروف تشييع جنازة الإمام الحسن (ع)
دور الصالحين التكويني والبركات التي تنزل بفضل وجودهم
عولمة النّهضة الحسينيّة، جديد الأستاذ جاسم المشرّف
المقارنة بين الإسلام والأديان السابقة في رتب الكمال
الذكاء الاصطناعي في عين الحكمة الفلسفية
أسرار مآتمنا المختصّة بأهل البيت (عليهم السلام)