محمّد محسن بن عليّ بن محمّد رضا بن محسن بن عليّ أكبر، الفقيه الشيعيّ الإماميّ المتخصّص بعلم المصادر.
وُلد بطهران، وكان أبوه وجدّه من علمائها.
بدأ دراسته التّمهيديّة في مدرسة «دانكى»، وواصلها في مدرسة «بامنار»، ثمّ في مدرسة «فخريّة» المعروفة بمدرسة "قرْوي".
توجّه تلقاء النّجف سنة (1315هـ/1897م) لمتابعة دراسته، فثابر على طلب العلم عند أشهر العلماء منذ ذلك الحين حتّى سنة (1329هـ/1910م) ثمّ يمّم الكاظميّة عام (1329 هـ/1910م).
عكف على البحث والتتبّع من أجل تأليف أعظم موسوعة في المؤلّفات الشيعيّة، باسم: "الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة".
عاد إلى النّجف سنة (354هـ/1935م)، وقام بتأسيس مطبعة تُعرف بمطبعة السعادة كي يتسنّى له طبع موسوعته المذكورة، بيد أنّ الحكم الملكيّ في العراق يومئذٍ حال دون ذلك متشبّثاً بذرائع شتّى.
قام الطهراني برحلات طويلة لإتمام الموسوعة، وأجازه كثير من محدّثي المذاهب المختلفة بنقل الحديث. ومن أهمّ آثاره:
1. الذريعة إلى تصانيف الشيعة.
2. طبقات أعلام الشيعة.
3. مصفّى المقال في مصنّفي علم الرجال.
4. المشيخة.
5. هديّة الرازي إلى المجدِّد الشيرازي.
6. النقد اللّطيف في نفي التحريف عن القرآن الشريف.
7. توضيح الرشاد في تاريخ حصر الاجتهاد.
8. تفنيد قول العوام بقِدم الكلام.
9. ذيل المشيخة.
10. ضياء المفازات في طريق مشايخ الإجازات.
11. إجازات الرواية والوراثة في القرون الأخيرة الثلاثة.
12. حياة الشيخ الطوسيّ.
13. مستدرك كشف الظنون، أو: ذيل كشف الظنون.
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسن المصطفوي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
علماء يكتشفون أن الكافيين يُفعّل مفتاحًا خلويًّا قد يُبطئ الشيخوخة
أيها الشباب احذروا
التشاور مع الشباب
آيات الله في خلق الجبال (1)
معنى (عضد) في القرآن الكريم
الشّيخ صالح آل إبراهيم: إصلاح النّفس أساس كلّ تغيير إيجابيّ
(سباحة في بحر الوجود) جديد الكاتب فاضل الجميعي
(فنّ التّخطيط الإستراتيجيّ بعدسة هندسة الفكر) جديد الكاتب عبد المحسن صالح الخضر
تشخيص المجاز العقلي في القرآن وعند العرب
معنى قوله تعالى: ﴿فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي﴾