أكد سماحة السيد كامل الحسن على أن الأئمة (ع) سكتوا عن حقهم بالخلافة حفاظا على وحدة المسلمين وقاموا بإمتصاص الأحقاد التي قامت السياسة بتأصيلها عن طريق الإعلام المضلل من أجل وحدة الأمة.
السيد الحسن طالب الأزهر أمام حشد من المصلين في مسجد الإمام الباقر (ع) في مدينة صفوى طالبهم بأن يركزوا على وحدة الأمة داعيا إياهم "لنبذ التفرقة لأنها تضعيف للأمة".
وأضاف: "الوحدة مطلب قرآني ونبوي، وسيرة أهل البيت قامت على ذلك، وشيعة أهل البيت إستمروا بهذا المنهج".
وتابع مؤكدا "على أن رجل الدين يجب أن يكون قدوة لأتباعه ومذهبه"، وتوقف سماحته عند خطاب الأزهر مطالبا إياه "بإتباع نهج الإعتدال، فإن ذهب الأزهر بإعتداله من نخاطب؟ نخاطب الفكر التكفيري؟".
وأضاف منبها إلى خطورة الوقوع في "الفخ العدائي للتشيع" ورأى أن "أمر تحول الأزهر إلى أداة من أدوات الإستكبار العالمي، أمر خطير و كارثة على مستوى المسلمين".
السيد الحسن انتقذ حملة الطوارئ الفكرية ضد الشيعة التي تقوم بها وزارات الإعلام والثقافة والتربية في مصر.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون