ينبغي للمؤمن أن يسعى كي لا يكون لقلبه وخاطره تعلّق بالدنيا والماديّات، وأن ينمّي ويقوّي في وجوده روح الزهد وعدم الاعتناء بالدنيا، وأن يلتفت إلى أنّ التعلّق بالدنيا والماديّات يُضعف إرادة الإنسان ويصيّره ضعيف النفس أمام الدنيا وتابعًا ومنقادًا لها، ويسلبه حريّته وتفكيره الحر، ولا يبقي له مجال للتفكّر في عاقبة أعماله.
إنّ الركن الأساسي في برنامج بناء الذات العملي هو أداء العبادات، وعلى وجه الخصوص إقامة الصلوات الواجبة في وقتها وبحضور قلب وإخلاص كامل لله تعالى. يقول تعالى ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ﴾. وليخصّص الواحد منّا عند الإمكان مقدارًا من وقته للتوجّه القلبي إلى الله، وليختار لذلك زمانًا ومكانًا مُناسبَين
قدّر الله تعالى لسيّد الشّهداء عليه السّلام، أن جعل في حياته أحداثًا كثيرة تؤثّر في النّاس، وتجذبهم إلى مراسمه، وفي المدّة التي كان فيها في كربلاء، وانتهت باستشهاده، حصلت في كلّ يوم وكلّ ساعة، حوادث يمكن أن تهدي كلّ واحدة منها النّاس لفترة طويلة
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ فوزي آل سيف
السيد محمد باقر الحكيم
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ فرج العمران
أحمد الماجد
الخلاف يؤدي إلى تنافر معرفي
أصفهان مدينة العجائب (1)
كيف نسهّل على أنفسنا النّجاح في الفتن؟
القراءة التاريخيّة ومحاولات اكتشاف المنسيّ في التاريخ
حبّ الجاه في القرآن الكريم
كلام فيما هو الرّوح في القرآن
محاضرة حول جماليّات الحرف العربيّ بالأحساء
تجربة الأديب عبدالوهّاب أبوزيد في نادي (قوافي) الأدبيّ
العقائد العرفانيّة
هل تتلمذ النّبيّ (ص) على أيدي النّصارى واليهود؟!