حسين حسن آل جامع
أي خطب
يؤرق " الزهراء "
حين تبكي الخطوب
والأرزاء
فهي والحزن
منذ يوم أبيها
عاشها العمر ندبة
وبكاء
لم تزل
تندب الشموس
وتبكي
من شجاها الفراقد
النوراء
قلبها
ينبض البكاء
فيذري
حين تنعى المدامع
الحمراء
ليس كالطف
في كتاب الرزايا
عاشه الكون مصرعًا
ودماء
كان يومًا
على " البتول "
مهولًا
صير الحزن كله
كربلاء
وتعود الخطوب
تقرع بابًا
هاشميًّا
لكي تقيم عزاء
فهي في طيبة
تخط بقيعًا
فتواري الأئمة النجباء
وببغداد
مصرعان وجسر
لم يدار الجنازة الشماء
وبطوس
ويا لساكن طوس
كان أنسى اغترابه
الغرباء
والرزايا
ويا لسود الرزايا
تسبق الحزن شطر
سامراء
قف بها
واندب " النقي" عليًّا
يجرع السم غدرة
وخفاء
لم يزالوا به
أذى واضطهادًا
وانتهاك الحمى صباح
مساء
كلما أمسك الزمام
شقي
صب فيه الضغون
والبغضاء
جرعوا قلبه الزكي
همومًا
قبل أن تحكم السموم
فناء
وا غريب الديار
يقذف روحًا
صاغها الله للكمال
وعاء
أوردوه الردى
ليصبح ثارًا
يوم أن تنشر السماء
لواء
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
السُؤال في عين كونه جوابًا (1)
فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها
كعبة الكون، جديد الكاتب حيدر المعاتيق
سورة التكاثر
الدافع الواقعي لهجرة الإمام الحسين (ع) إلى العراق
ثورة الإمام الحسين (ع) الأكثر الأمور حيويّة لتمييز الحقّ عن الباطل
كيف لم يقطع يزيد على السيّدة خطبتَها؟!
طريق السبايا من الكوفة إلى الشام (2)
المؤمن بين الفطنة والتغافل
التّفكير فريضة إسلاميّة