قيام الأمة الإسلامية الواحدة يُعد هدفًا من أهداف الدين، لأنّه في ظل هذه الأمة الإسلامية الواحدة يتمكن المسلمون من تطبيق دينهم وإقامة شعائرهم على أكمل وجه.
القوة الاجتماعية هي أساس العزة، وفي ظل العزة يحافظ الإنسان على دينه، لكن منذ أن تأسست هذه الأمة (من بداية تشكلها على يد رسول الله (ص) وحتى يومنا هذا) لم يتحقق هذا الهدف.
منذ البداية ابتليت الجماعة المسلمة بمشكلة تعدد الولاءات أو انحراف الولاءات، لأنّ الأمة الإسلامية تعني حركة الجماعة المسلمة باتجاهٍ واحد على أساس الولاية الإلهية، ونحو الأهداف الإلهية الكبرى.
هذه الولاية الإلهية التي تتجلى بالنبي الأكرم (ص) والأئمة المعصومين (ع) وكل مَن ينصّبونه.
ما لم يوال المسلمون مَن ولّاه الله سبحانه وتعالى عليهم، ولم يوحّدوا ولاءهم بهذا الاتجاه، فلن تكون هناك أمة إسلامية واحدة.
فإذا أردنا أن نكشف تلك التحالفات أو تلك الولاءات التي تشتت المسلمين، فنحن نحتاج إلى هذه الثقافة القرآنية أن تكون حاضرة في النقطة المركزية لحياة المسلمين وتفكّرهم وتصوراتهم حتى يعرف المسلمون حقيقة ما يجري.
فكيف يبني القرآن الكريم الأمة الواحدة؟
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
التوهّم الباطل بالانتصار وسحق الدّين بقتل أهله
معنى: أنّ الحسين (ع) وارث رسالات الأنبياء
الدماغ لا ينام حتى أثناء النوم
من أنصار الحسين (ع) هاشميّون طالبيّون أم عبّاسيّون؟
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (2)
نزلوا الطفوف
هاهنا محطّ خيامنا
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (1)
خصائص الأخلاق في القرآن الكريم
أول شهيد في طريق نهضة الحسين (ع)