إنَّ قتل موسى (ع) للقبطي لم يكن عن قصد القتل كما هو ظاهر الآيات، ولا يظهرُ من الآيات أنَّه كان يأبى من المحاسبة ودفعِ الدية،
من ذاتيات الملك الأموي عبد الملك بن مروان البخل، فكان يسمّى «رشح الحجارة» لشدّة شحه وبخله، وقد عانت الأمّة في أيام حكمه الجوع والفقر والحرمان.
كان المهاجر بن خالد بن الوليد مع عليٍّ عليه السلام بصفّين، وكان ابنه خالد على رأي أبيه، هاشميَّ المذهب.
امتاز العصر العبّاسيّ بالاضطهاد الذي مارسه حكّام بني العبّاس في حقّ معارضيهم، وبخاصّة في حقّ الطالبيّين والعلويّين...
«(السيف المكفوف) سيفٌ على أهل البغي والتأويل؛ قال الله عزّ وجلّ: ﴿وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ الله..﴾ الحجرات:9.
إنّ المجتمع اللاطبقي في الإسلام هو المجتمع الخالي من التمايز، المجتمع الذي لا يُقيم وزناً للامتيازات الموهومة
جاء في كتاب ﮔلزار أكبري / 147 عن كتاب "رونق المجالس للنيشابوري":
إنّ المقامات المعنويّة والروحانيّة لهذه الوجودات المقدّسة أعلى حقّاً من مستويات إدراكنا العقلانيّ،
منتجب الدين الجُوَيني (القرن السادس) منتجب الدين بديع الجُوَيني (المُتوفّى بعد سنة 552 للهجرة) مِن كُتّاب بلاط السلطان سَنجر
أبو بكر بن خُزَيمة، وأبو علي الثقفيّ (القرن الهجري الرابع)
الدليلُ على الإمام المفترض الطاعة، والذي هو حجّة الله تعالى على الخلق،
نقل السيد الميلاني (4/214)، عن الحمويني في (فرائد السّمطين)، أنه قال:
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ علي آل محسن
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟
تفسير سورة الإسراء (1)
معنى "الكتاب" في القرآن الكريم
قبول التّوبة: هل هو عقليّ أم نقليّ؟
روحانيّة الدّعاء