تجول في عوالم الفن المتعددة عنده؛ من الكتابة الأدبية والنشر والإخراج والكتابة المسرحية والسينمائية والتلفزيونية، وصولًا إلى الإخراج، من أفلامه: "من حولنا"، "بقايا بوح"، "ملائكة بلا أجنحة"، "عصافير الفردوس"، "آيس كريم"،"نعال المرحوم"، في كل منها ترك بصمته الإبداعية،
من العلوم الإشعاعية إلى إشعاعات الكتابة والتأليف انتقلت. تجد في كتاباتها الوجع والفرح، الدمعة والبسمة، تلمس ثورتها الإنسانية بمسرحياتها بأفلامها بمقالاتها، ولا شك بأنها تلامس القلب بكلماتها. لذا ليس من المستغرب أن تحصد هذ الكمّ من الجوائز كجائزة أفضل نص مسرحي عن مسرحية "هلوسة أطياف سوداء" في مهرجان تراث الأحساء لعام 2014
من عالم الجغرافيا إلى عالم الفن التشكيلي سافرت، حاملة في حقيبتها الحياتية الشغف بالألوان والخط العربي، فأبدعت. وتنقلت بين العديد من الجمعيات التي تُعنى بالفن التشكيلي الزيتي والمائي والخط العربي، تاركة بصماتها الفنية المميزة أينما حلّت، أقامت بعض المعارض الشخصية، وحازت على العديد من الجوائز
ترتبط الصورة بالوجدان، بالذاكرة، بمشاعر إنسانية متنوعة، فهي أشبه بتوثيق بصري لحدث أو لذكرى تدور في خلجات النفس والبال، وهي تلخص ألف كلمة وكلمة، سيما إذا كان المصور محترفًا، يعرف كيف ومتى يلتقط الصورة المناسبة، فيجعلها تنطق عما بداخلنا.
امتلأت الحضارة العربية والإسلامية بمقدار كبير من الفنون الجميلة كالشعر والأدب وصولًا إلى الخط العربي، هذا الفن الراقي الجذاب، المليء بالابتكار، الذي يمتلك جمالية خاصة تبرز في تزيين المصحف الشريف، والجدران والأبنية، واللوحات التي تضج بأحرف ماثلة بأكثر من هيئة،
فراشة تتنقل من لوحة إلى لوحة تاركة أريج بصماتها المتميزة عليها، ترى في لوحاتها التمرد الثورة، الحب، والإنسان، لا تهوى العبث والفوضى، لكنها مشاغبة في بعض الأحيان، ألوانها مدروسة، تحمل في طياتها الكثير من الدلالات والمعاني، تقرأ فيها ثقافة عالية وراقية، تلك هي الفنانة التشكيلية مريم بوخمسين.
الرؤية الشعرية؛ واحدة من أهم ركائز الحداثة في الشعر العربي اليوم، الدالة على التطور العميق والغني في القصيدة، المتعدية لشكلية التحديث الهندسي، في مستوى غير مسبوق في النظم والإبداع الشعريين. ففي حين اتخذ الحداثيون هندسة مختلفة في توزيع الأسطر الشعرية والتفعيلات وغيرها،
تأثر الدكتور ميشال كعدي بهيبة وعظمة شخصية السيدة الزهراء عليها السلام، فأبحر في خطبها ومواقفها وكلماتها، وأظهر من خلال كتابه "الزهراء عليها السلام أولى الأديبات" ؛ المكانة التي تسكنها الزهراء في وجدانه، إذ يرى بأن "الزهراء من خلال حياتها، وتصرفاتها في بيت الرسول، ومن خلال مكانتها الدينية والإنسانية، قديسة. الزهراء منذ الصغر عرفت بالعبقرية
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون