تعددت الفنون التي تحاكي واقعة الطف وتطورت لخدمة الثقافة الحسينية، ولنشر مبادئها وقيمها الإنسانية الراقية سيما عند الأجيال الناشئة، وأتى فن التصميم الذي هو إحدى فروع الفنون التشكيلية ليقدم تصاميم تجسد شعارات عاشوراء بطريقة فنية جمالية آخاذة،
تُسمعنا صليل السيوف وطعنات الرماح، ترسم لنا أحمر النجيع دربًا للنجاة، وتخط القيم.. أنصعها وأبقاها، وتستشرف النصر في حيث غامت بيارق النصر. هي القصائد الحسينية التي لازمت نهضة القرن الأول للهجرة منذ فجرها وسكبت دمع الثورة في عين التاريخ ينبوعًا لن ينضب أبدًا.
هي ثورة متوقدة عبر العصور تزداد حضورًا وتألقًا في قلوب وعقول الأجيال، إرث مليء بالقيم الأخلاقية والتربوية والاجتماعية والسياسية والأسرية، نهضة تظهر فيها شمس الحق والعدالة. حول المفاهيم الاصلاحية والتربوية لعاشوراء، كان لنا هذا الحوار مع سماحة الشيخ مصطفى الموسى
المكان هو الذي نستطيع فيه تحقيق عزلتنا عن الحلم، فما بين المكان والإنسان علاقة تأثيرية متبادلة لإن المكان نفسه يكتسب هويته من ثقافة ساكنيه قبل أن يكتسبها من تضاريسه، لذا ونظرًا إلى تعلقه بالمكان سعى إلى احتضانه بكل تكويناته الهندسية والجمالية عبر عدسته، فكان النتاج صورًا مليئة بالإبداع وبالذوق وبالحنين
الشعر إكسير المشاعر ولغة القلوب وعبره رسائل كثيرة تُكتب منها ما هو متعلق بالإنسانية ومنها ما هو متعلق بنبضات الخافق، أحبّ الشعر وأحبه، فكونا علاقة مليئة بالإبداع وبالكلمات التي تروي ظمأ حياتنا للجمال وللتميز، فشعره أشبه بنسمات صيفية لطيفة، إنه الشاعر جابر الجميعة الذي أجرينا معه هذا الحوار:
يأتي حب الكتابة بالفطرة لدى كثيرين، حتى لو توجهوا إلى اختصاصات أخرى بعيدة عن عالم الكلمة، فنرى بأن حبهم الأول للكتابة يتفوق على كل ما عداه، فيخطون من تجاربهم الحياتية أجمل الكتب التي تعالج قضايا إنسانية ذات مغزى وهدف واضح تمامًا كما حصل مع الكاتبة أمينة الحسن التي جمعت بين مهنتها التمريض وشغفها في الكتابة في مؤلفها "سرير يتسع".
بعد فريضة الحج ومناسكها يأتي العيد؛ عيد الأضحى المبارك، حاملًا معه الخير والرحمة واللطف الإلهي لعباده، عن معاني عيد الأضحى المبارك وأسباب الاحتفال به يقول سماحة الشيخ أحمد آل فردان: "عيد الأضحى يتكون من كلمتين- مضاف ومضاف إليه - (عيد) و (أضحى). وحتى نتعرف إليه لابد من بيان كلا الكلمتين:
هو "صادق سليمان"، فنان متعدّد المواهب، كانت بداياته كمصمم جرافيكس، وحاليًّا لديه اهتمام بالمونتاج والمعالجة اللونية، هاوٍ للخط العربي ومحب للفنون بجميع أشكالها. بدأ العمل بالخط الرقمي "الخط عن طريق الكمبيوتر باستخدام برنامج الستريتور والقلم الضوئي"،
بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟
السيد جعفر مرتضى
حياتنـا كما يرسمها الدين
السيد علي عباس الموسوي
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الشيخ محمد علي التسخيري
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
كيف تنمو دوافع الخير والكمال في أبنائنا؟
السيد عباس نور الدين
ضرر قاعدة مناقشة الخلافات الزوجية والطرفان غاضبان أكثر من نفعها!
عدنان الحاجي
معنى (جنب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الحسد والحاسدون
الشيخ محمد جواد مغنية
{وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بغداد في تدوينات المعتزلي الأخير
أثير السادة
السيّدة المعصومة: ملتقى الجمال والجلال
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
ثلاثة كتب جديدة للدكتور علي الدرورة
(أفياء شعريّة) أمسية لفاضل الجابر في نادي صوت المجاز الأدبيّ
بماذا كان يدين النّبيّ (ص) قبل البعثة؟
حياتنـا كما يرسمها الدين
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم
هل أنا زائد عن الحاجة؟
كيف تنمو دوافع الخير والكمال في أبنائنا؟
ضرر قاعدة مناقشة الخلافات الزوجية والطرفان غاضبان أكثر من نفعها!
(اكتب خطّة حياتك خطوة بخطوة) باكورة أعمال الدّكتورة إيمان المعلّم