على الرغم من أنّ الإمام العسكري وبسبب الظروف العصيبة والمضايقات الكبيرة التي كان يتلقّاها من الحكم العباسي لم ينجح في بث معارفه الواسعة
قال الإِمام الأشعري : « إِنَّ لله سبحانه يدين بلا كيف ، كما قال ( خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ) (1).
كانت العرب تقضي عامها كله بالقتال والإغارة وقد تسبب هذا الوضع في اختلال حياتهم واضطراب أمورهم ولأجل هذا كانوا يحرّمون القتال ويتوقفون عنه في أربعة أشهر
أكثر المؤرّخين الشيعة والسنة نقل كيفية هجرة النبيّ، وخروجه من منزله
يظهر من بعض الآيات أنّ بعض المخاطبين بالأمثال كانوا يستنكرونها ويستغربون منها ،
إنّ العصمة ذات مراحل أربع، وقد تكفل القرآن ببيان تلك المراحل في مورد الأنبياء عامة،
المراد من الرجس : هو القذارة الأعم من المادية والمعنوية ، وقد اتفق على ذلك أئمّة اللغة .
حينما يذكر كثير من الناس الجهلاء الإمام الرابع يصفونه وللأسف الشديد بالإمام المريض ويتصوّرونه بعد إسباغ هذه الصفة عليه
المحدث - بصيغة المفعول - : من تكلمه الملائكة بلا نبوة ولا رؤية صورة
لا بدّ من توعية الجماهير وإرشادها وتعليمها لتشعر بالمسؤولية ثمّ تأخذ الثورة بالحدوث بشكل ذاتي وهذا هو قسم من مخطط الإمام الحسين
إِنَّ من صفاته سبحانه كونه مستوياً على عرشه، وقد جاء هذا الوصف في كثير من الآيات،
ذكر أبو الفرج الإصفهاني في مقاتل الطالبيّين والاربلي في كشف الغمة والمجلسي في جلاء العيون
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي رضا بناهيان
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
الشيخ علي الجشي
جاسم الصحيح
الشيخ علي بن عبدالله الفَرَج
عبد الله علي الأقزم
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال