الشيخ عبد الحسين الشبستري ..
هو قيس بن السائب بن عويمر بن عائذ بن عمران بن مخزوم القرشيّ، المخزوميّ، وقيل في اسمه: قيس بن السائب بن عائذ بن عبدالله بن عمر بن مخزوم القرشيّ، المخزوميّ، وأُمّه رائطة بنت وهب المخزوميّة.
صحابيّ، محدّث، كان مولى لمجاهد، وقيل لعبد الله بن السائب. كان في الجاهليّة شريكًا للنبيّ(ص)، فقال(ص) في حقّه: (كان خير شريك لا يماري ولا يشاري).
في السنة الثانية من الهجرة اشترك-وهو كافر-مع كفّار قريش في واقعة بدر، فأسره عبده بن الحسحاس، ثمّ افتداه أخوه فروة بن السائب بأربعة آلاف درهم.
يوم فتح مكة سنة 8هـ أجازته أُمّ هانئ بنت أبي طالب(ع) في بيتها، ثمّ أسلم.
روى عنه مجاهد. مات عن عمر جاوز 100 سنة، وقيل: عمّر 160 سنة.
القرآن المجيد وقيس بن السائب
أفطر هو وجماعة من المسلمين في أيّام شهر رمضان، فنزلت فيهم الآية 184 من سورة البقرة: ﴿وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ﴾. فأطعم كلّ واحد منهم لكلّ يوم مسكينًا.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون