أقامتْ مؤخرًا الفنانةُ التشكيليةُ خاتون الجشّي معرضَها الفنيَّ "شفّاف" في قاعةِ تراثِ الصحراءِ في الخُبَر.
المعرضُ حوى خمسةً وأربعينَ عملاً فنيًّا نفّذَتْها الفنانةُ الجشِّي بالألوانِ المائيةِ، وحاكتْ فيها الموروثَ الشعبيِّ، ورغم صغرِ حجمِ الأعمالِ إلاّ أنّها أبرزتْ بشكلٍ إبداعيٍّ أزقَّةَ القطيفِ وطرقاتِها الضيقةَ، والمعمارَ المحليَّ البسيطَ، والنساءَ المتّشحاتِ بأزياءٍ شرقيةٍ ذاتِ ألوانٍ دافئةٍ تدفعُ بالرائي إلى الإحساسِ بالهدوء.
وكانَ ملاحَظًا أنَّ الفنانةَ الجشّي تعمّدتْ أنْ ترسمَ النساءِ في لوحاتِها منْ غيرِ ملامحَ واضحةٍ واظهرةٍ وذلكَ لتتركَ للرائينَ المتمعّنينَ بالأعمالَ الفرصةَ لكي يصنعَ كلٌّ منهم ملامحَ خاصةً كما يراها ويرتضيها.
تجدرُ الإشارةُ إلى أنّ المعرضَ هو المحطةُ الثانيةُ في الخبرِ بعدَ أنْ أقيمَ سابقًا في جمعيةِ الثقافةِ والفنونِ بالدمّامِ وقدِ استمرَ المعرضُ لمدّةِ خمسةِ أيامٍ من الخميس الحادي والعشرينَ منْ شهرِ يونيو ولغايةِ يومِ الاثنينِ الخامسِ والعشرينَ منه.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون