شاركتْ مؤخرًا خمسُ فنّاناتٍ تشكيلياتٍ منَ القطيفِ، ضمنَ خمسةٍ وثمانينَ فنانًا تشكيليًّا منْ مختلفِ أرجاءِ الوطنِ العربيِّ: في فعاليّةِ سمبوزيوم، تحتَ عنوان "فنانونَ بلا حدود"، وذلكَ في مدينةِ نورنبيرغ في ألمانيا، وأُقيمَتِ الفعاليةُ في الخامسِ منْ شهرِ يوليو، واستمرَّتْ لمدّةِ أسبوعٍ.
الفنّاناتُ المُشاركاتُ هنَّ، زهراء البناي ونسمة العلق وزهرة الأمير وفاطمة المطر وليلى مال الله.
وتنوَّعَتِ المدارسُ الفنيةُ، التي احتضنَتْهَا الفعاليّةُ بينَ التعبيريّةِ والتجريديّةِ والواقعيّةِ والتأثيريّةِ والسرياليّةِ، إلى جانبِ فنِّ النحتِ والشعرِ والموسيقى، ما أضفَى على الأجواءِ الأُنْسَ الروحيَّ والفنيَّ، مُعَرِّفًا المجتمعَ الأوروبيَّ بشكلٍ عامٍّ، والألمانيَّ بشكلٍ خاصٍّ على الحضارةِ والتاريخِ، والبيئةِ الثقافيّةِ والاجتماعيةِ العربيّةِ، من خلالِ الفنِّ بألوانِهِ ومشاربِهِ المختلفةِ.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون