سجّلَ مؤخرًا مكتبُ الولاياتِ المتحدةِ لبراءاتِ الاختراعِ، البراءةَ العاشرةَ لعلاجِ السرطانِ بمركباتِ الذهبِ للباحثِ الدكتور سعيد الجارودي، بعدَ أنْ توصَّلَ إلى نتائجَ جديدةٍ بمركباتِ الذهبِ تتفوقُ على العلاجِ الكيميائيِّ بمئاتِ المرّاتِ في محاربةِ سرطانِ الثّدي في المختبر.
وكانَ مكتبُ الولاياتِ المتحدةِ لبراءاتِ الاختراعِ قد سجّلَ خلالِ العامِ الجاري براءاتِ اختراعٍ عدّة للجارودي، وتفوّقَتْ فيها النتائجُ التي توصّلَ إليها حينَها على العلاجِ الكيميائيِّ لهذا المرضِ بمئاتِ المرّاتِ في محاربةِ السرطانِ في المختبرِ.
تجدرُ الإشارةُ إلى أنَّ الجارودي كانَ أكّدَ في وقتٍ سابقٍ أنَّ وصولَ الأدويةِ التي تمّ اكتشافُهَا إلى مرحلةِ الاستخدامِ بشكلٍ نهائيٍّ يحتاجُ إلى رحلةٍ طويلةٍ مليئةٍ بالتحدّياتِ، مُبَيِّنًا أنَّ المرحلةَ الأولى انتهَتْ وأنَّ هناكَ مرحلتينِ معقّدتَيْنِ لابدّ من عُبورِهما.
فالمرحلةُ الثانيةُ تحتاجُ إلى إجراءِ الاختباراتِ على ما يُسمّى علميًّا "الوسطُ الحيويُّ، ثم هناكَ المرحلةُ الثالثةُ في التجربةِ على مريضٍ سريريٍّ، أي على مريضٍ مصابٍ بالسرطانِ فعليًّا ليَخضَعَ للعلاجِ الجديدِ، بعدَ نجاحِهِ في الوسطِ الحيويِّ.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون