ألقى الشاعر حبيب علي المعاتيق في ميلاد الإمام الحسين عليه السلام قصيدة بعنوان "ملقى على يم القلوب"
في محافل عديدة خلال ذكرى ميلاد الإمام.
وسرد الشاعر المعاتيق خلال قصيدته تفاصيل ميلاد الإمام الحسين عليه السلام ناقلا مشاعر الحب التي التفته خلال الميلاد
ومشبها الإمام الحسين بنبي الله موسى عليهما السلام بوجود ثورة منذ المهد ضد الطغاة اوالمستكبرين
أوفى عليه الورد أصدقَ وعدِهِ
لما تقتَّحَ فوق مبسمِ خدِّهِ
والشمس قد ربحت لديهِ رهانَها
أن تستفيق على مشارقِ مهدِهِ
الشمسُ تطلعُ مرتين إذا غفا
من وجنةِ الغافي ووجنة جدِّهِ
هل كانت البسمات في وجه النبيِّ
وشايةً للعشقِ أوّلَ عهدِهِ
يتلو الكتاب وبين أذرعهِ غفا
من ذلك القرآن سورةُ حمدِهِ
ينسابُ من فمه الربيع فيزدهي
في مرج هذا المهد أجملُ وردِهِ
ما شمّهُ إلا وشمَّ من الإباء
عصارةً منقوعةً من نَدِّهِ
ها ثَمَّ ترقدُ ثورةٌ في مهدهِا،
يتثائبُ الإعصار أولَ مدِّهِ
لُفّت مُلائتهُ على الأمل الرضيع
فشبَّ في صدر الخلود وزندِهِ
شدَّته أكنافُ الحقيقة، حينها
انفتلت يداه فآيست من شدِّه
حتى إذا خافت على أنواره
من ألفِ فرعونٍ يهم برصدهِ
ألقتهُ في يمِّ القلوب وأوكلتْ
أرواحَ كل الثائرين بردهِ
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون