صدرَتْ مؤخرًا روايةُ "البوفارديا" للكاتبِ حسين الشويهين، وقد لاقتِ الروايةُ رواجاً في الأسواق، وتتحدَّثُ عن قضايا أُسريةٍ واجتماعيةٍ وماليةٍ، وزيَّنَتْ غلافَها لوحةٌ لأمرأةٍ محجّبةٍ للفنانةِ التشكيليةِ ماجدة علي، فيما عملَ على تصميمِ الغلافِ المصممُ احمد الشهري، وجاءَ صدورُ هذه الروايةِ بعدَ ستِّ سنواتٍ من صدورِ رواية (بنتُ النساء) للكاتبِ نفسِه، حيث تميزَتِ الروايةُ الأخيرةُ بأحداثٍ عاشتْهَا المنطقةُ وتعايشَتْ معها.
وذكر شويهين أن «البوفارديا» هي قصةُ إنسانةٍ على مدى أربعينَ سنةً؛ منوِّهًا إلى تَغَيُّرِ حياةِ البطلة «مليحة» بعدَ فقدانِ والدَيْها مع اليُّتمِ والشتاتِ والعملِ في البيوتِ والجوعِ والنجاحِ والحبِّ ومرارةِ الفقدِ والسفرِ والغيرة. وأشارَ إلى أنَّ اسمَ الروايةِ تعني "الوردةُ القويةُ أو العنيدة"؛ واصفًا «مليحة» وهي بطلةُ الروايةِ ب «البوفارديا». وأوضحَ أنَّ الروايةَ التي تتألفُ من ثلاثمئةٍ وخمسَ عشْرَةَ صفحةً من الحجمِ المتوسطِ؛ هي أقربُ للروايةِ السينمائية.
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
المرادُ مِن ظاهرِ الإثم وباطنِه
لا بُدَّ في طريق الوصال من تحمّل الأثقال
حول اكتشاف الحبّ.. عن قوّة التّعبير عن الحبّ
ذاكرة الأرض، مشروع للفنّان علي الجشّي، يتناول فيه بعض قرى القطيف، فنًّا وأدبًا وتاريخًا
"إدارة سلوكيّات الأطفال"، محاضرة لآل عبّاس، في مركز (سنا) للإرشاد الأسريّ
زهراء الشّوكان: الحزن شعور قويّ يترك ندوبًا في الرّوح، لذلك نعبّر عنه أكثر
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام