اتفقت الشرائع السماوية على انقسام الكون إلى عالمي الغيب والشهود، وهذا هو الأساس لعامة المناهج الدينية، فأي مسلك ينكر ما وراء الحس والطبيعة لا يُعدّ ديناً، بل هو مسلك بشريّ والآتي به داعية وليس بنبيّ، ولذلك نرى أنّه سبحانه يركّز في غير واحد من الآيات على ذلك

لماذا يعتنق الإنسان الدين ـ أي دين كان؟ وما هو سبب تجذّر النزعة الدينية في النفس البشرية؟ وهل يمكن للإنسان أن يعيش يوماً من الأيام من دون دين؟

نظرًا لأننا نرى العالم من خلال شبكتين مسطحتين صغيرتين واقعتين وراء أعيننا، يبدو ملحوظًا أن كل ما نراه هو عالم مرئي ثلاثي الأبعاد سلس.

الأطفال، كالبالغين، يمكنهم أن يحسنوا من استجابتهم للمهام الصعبة من خلال قوة العمل الجماعي، حسبما توصلت إليه جامعة بريستول.

لأول مرة، تم تحديد المواقع على الجينوم البشري التي يمكن أن تفسر الاختلافات في معنى الحياة (انطر التعريف في ١) بين الأشخاص.

إنّ مسألة أصل الوجود، وتحديدًا منه الإنساني، هي من أكثر المسائل الجدليّة التي واجهها العلم. وعلى الرغم من أنّ بداية الحياة على وجه الأرض، وبأشكالها الأشدّ بساطة، تعود إلى 3.5 مليار سنة، فنحن لا نعيش إلّا فترة وجيزة جدًّا من عمر الكون،

«العدالة: وهي هيئة نفسانية راسخة تبعث على ملازمة التقوى والمروءة. وتزول بالكبيرة مطلقاً، وهي ما تُوعِّد عليها بخصوصها في كتاب، أو سنّة، وهي إلى سبعمائة أقرب منها إلى سبعين وسبعة.

بتطوير رقائق مشاهدة خفيفة متعددة لميكروسوب تكيفي ومجموعة من الأدوات الحوسبية، استطاع باحثون من معهد هاورد هيوز الطبي في اشبورن في فرجينيا الأمريكية من مشاهدة تطور الأعضاء الأولى داخل جنين فأر.

أدرك الإلحاد المعاصر أنّ العقبة الأساس هي في اللغة التي ترتبط بالدين، فعمل على طرائق عديدة من أجل إفراغ لغة الدين من محتواها، وتحويلها إلى لغة هامشية، فصاغ خطابه من خلال لغة،

تاريخ الرياضيات غامض، وسابق على أي وثائق مكتوبة. متى عرف الإنسان أولاً المفهوم الأساسي للعدد؟ ماذا عن الحجم/ المقاس والمقدار/الضخامة، أو الشكل الثلاثي الأبعاد والشكل الثنائي الأبعاد؟

كلمة "تكنولوجيا"، من التقانة اليونانية، عادة ما تستحضر التقنيات الفيزيقية كالذكاء الاصطناعي، وسرب الروبوتات، وما إلى ذلك. لكن هناك معنى قديم. مع تعريف جاكوب بيغلو لعام ١٨٢٩، التكنولوجيا يمكن أن تبين عملية تفيد المجتمع.

إنّ وجدان كُلّ شخص يشهَد بأنّه قادرٌ ـ في قراراته ـ على أن يختارَ أحدَ الطرفين: الفعلَ أو التركَ، ولو أنّ أحداً تردّد في هذا الإدراك البديهي وجب أن لا يقبل أيَّة حقيقة بديهية أيضاً.