أود أن أشير هنا الى نقطة أعتبر توضيحها على درجة كبيرة من الأهمية ، وهي أن بعض الباحثين يحاول التمييز بين نحوين من التشيع ، أحدهما ( التشيع الروحي ) ، والآخر ( التشيع السياسي ) ويعتقد أن التشيع الروحي أقدم عهدا من التشيع السياسي ، وأن أئمة الشيعة الإمامية - من أبناء الحسين ( عليه السلام ) قد اعتزلوا بعد مذبحة كربلاء السياسة.
أوّلاً: إنّ الروحانية الأصيلة التي هي من المحكمات والتي هي مدعاة فخرنا واعتزازنا، والذين يتعرّضون دوماً لسهام العدو الداخلي والخارجي إنّما تضاهي الملائكة، والملائكة لا يتقاضون أجراً على مهامّهم؛ لا من المعتقد ولا من الناس ولا من خالق العقيدة. هكذا هو الجو الفكري لأهل بيت العصمة الأطهار (عليهم السلام).
قبل الدخول في صلب الحديث، لابدّ من الإشارة إلى أنّ المراد من الروحانيين هم الفقهاء وعلماء الدين. ولئن اشتهرت تسمية هذه المجموعة بالروحانيين فلأنّ هذا النوع من المسمّيات ليس توقيفياً، ولا يوجد تشاحّ في المصطلحات، وإن سمّي علماء الدين وفقهاء الشريعة بالروحانيين فذلك لا لمشكلة دينية أو فكرية
عدنان الحاجي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد باقر الصدر
السيد عادل العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الشيخ عبدالكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (5)
الزهراء.. الحزن الأبدي
ذاكرة التفاصيل لا يكتمل بلوغها إلا في سن المراهقة عند الأطفال
الصّحيفة الفاطميّة
السّعيد محاضرًا حول آليّات التّعامل الإيجابيّ مع الإنترنت والوسائل الرّقميّة
منتظرون بدعائنا
الشيخ صالح آل إبراهيم: ما المطلوب لكي يكون الزواج سعيدًا؟
آيات الأنفس الأولى
فرضية القائلين بالتكامل، وعدم وجود الحلقة المفقودة
الربّانية في ساحة الصراع