إن سبيل بعث المشاعر وإثارة العواطف ليس منحصرًا في إقامة العزاء والبكاء، فقد تثار عواطف الإنسان بإقامة مراسم الفرح والسرور, ونحن نعلم في مناسبات الولادة لأهل البيت (عليهم السلام), ولاسيما ولادة سيد الشهداء (عليه السلام) عندما تقام حفلات الفرح والسرور ويجري على الألسن مدحهم فإن الناس تستولي عليهم حالة من الحماس والحيوية.
في ظل الصراع الفكري الذي يشهده العالم الآن فيما يسمى بعصر العولمة، فإنّ الفن يمثل أخطر سلاح اختراقي في وعي المتلقي. فحضارة الصورة بشكل عام، هي لغة ذات نظام اتصال ولكنها ذات قدرة تعبيرية كبيرة؛ لأنها تستعين وتستفيد من كل الفنون السابقة التي ابتدعتها البشرية، ما يجعلها ذات قدرات تعبيرية تفوق إمكانية اللغة.
نحن نعلم أن التقليد في أصول الدين لا يصح، بمعنى أن كل فرد مكلف شخصياً بالتحقيق في أصول الدين، والوصول إلى نتيجة، لكن المشكلة أنّني إذا أردت الدخول في التحقيق والتفحص حول مسألة أصل التوحيد مثلا، أو سائر أصول الدين، فسوف تخطر في ذهني أفكار ومسائل قد لا أتمكن معها من الحصول على اليقين القلبي
فاخفض لهم جناحك، وألِن لهم جانبك، وابسط لهم وجهك، وآس بينهم في اللحظة والنظرة، حتى لا يطمع العظماء في حيفك لهم ولا ييأس الضعفاء من عدلك بهم، فإنّ الله تعالى يسألكم معشر عباده عن الصغيرة من أعمالكم والكبيرة، والظاهرة والمستورة، فإن يعذب فأنتم أظلم، وإن يعف فهو أكرم
السيد محمد باقر الصدر
عدنان الحاجي
الشيخ محمد علي التسخيري
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
الشهيد مرتضى مطهري
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
نظريّات العامل الواحد
نظرية جديدة عن تكوّن نجوم الكون
مستقبل المجتمع الإنساني على ضوء القرآن الكريم (2)
سلامة القرآن من التحريف (3)
هل كشف العلوم الحديثة للقوانين والعلل في الطبيعة يلغي فكرة الله والحاجة إليه؟
العمل الأهمّ.. على طريق بناء الحضارة الإسلامية الجديدة
مستقبل المجتمع الإنساني على ضوء القرآن الكريم (1)
سلامة القرآن من التحريف (2)
ذاكرتنا التّلقائيّة تساعدنا على أداء وظائفنا اليوميّة بكفاءة
دورة للعيد في الجارودية حول مهارات التّفكير