لعلّ هذه الشبهة أو الوهم هو الذي أدّى بجماعةٍ من متكلِّمي المسلمين ـ كالنظّام ومدرسته على ما نُسب إليهم ـ إلى أن يفسِّروا ظاهرة الإعجاز القرآني بأنّها نوع من الصِرْفة (1)، حيث يمكن أن يكون قد وجدوا ـ نتيجة الانطلاق من هذا الوهم ـ أنّ القدرة على الإتيان بمثل القرآن الكريم متوفِّرة
إنّ العالم الإسلامي، قبل سقوط الدولة الإسلامية، كان محكوماً بقوانين النِّظام الإسلامي بصورة عامة؛ وذلك على الرغم من أنه نظام لم يكن يمثل في قوانينه الحق الإسلامي الكامل؛ إذ كانت الدولة تشكو من الكثير من الانحرافات والأخطاء والتخلف في جوانب عديدة، ولكن الحكم فيها، على أي حال، كان باسم الله ، والإسلام، والخلافة الإسلامية
إن التَّطورات على مستوى الحوادث الجديدة، والتي تحتاج إلى معالجة فقهيَّة ومتابعة وتحليل، من الناحيتين الفقهية والشَّرعية، والرجوع فيها إلى المصادر الدينية (القرآن والسنَّة) لمعرفة الحكم الشرعي تجاهها. ففي كل يوم نواجه قضية جديدة ترتبط بأوضاعنا الحياتية التي نحتاج فيها إلى رأي جديد، وهو ما يعبَّر عنه بـ «المسائل المستحدثة»، وهذا يفرض وجود عمل تخصُّصي علمي لا بدَّ من القيام به في المحافل الفقهية لأجل دراستها.
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة
اعتبار الإسلام لرابطة الفرد والمجتمع
لا يدرك الخير إلّا بالجدّ
الوصول إلى حالة الانغماس وقياس مستواها
هل يمكن إثبات المعجزة علميًّا؟ (2)
أزمة العلمانية مع الإسلام
تفسير القرآن الكريم بمعناه اللّغوي
البسملة