صدرت مؤخرًا عن النادي الأدبي بالطائف، الأعمال المسرحيّة الكاملة لابن القديح الكاتب المسرحيّ عبّاس الحايك، وذلك في جزأين كبيرين.
الأعمال التي سكنت بين طيّات الأوراق، بعج أن شهدتها المسارح مجسّدةً محليًّا وعربيًّا، تعكس تجربة الحايك في الكتابة المسرحيّة لأكثر من عشرين عامًا، وتضمّ نصوصًا كتبها عبّاس الحايك منذ العام ألفين ولغاية العام ألفين وأربعة وعشرين.
وقد زُيّن الغلاف بصورة للحايك تحكي بصمتِها كثيرًا من الكلمات، منبثقةً من غيمة التّأليف، إلى مساحة الرّؤى التي يمدّ له المسرح ذراعه.
وتضمّ الأعمال مجموعة من المسرحيّات التي ألّفها عبّاس الحايك، معالـجًا فيها شتّى المواضيع والقضايا، راسمًا ظلّاً من قلبه وروحه ونفسه ومجتمعه وبيئته، محمّلاً إيّاها كثيرًا من الأحلام والتّطلّعات، محاكيًا من خلالها النّاس بالأمل، مانحًا إيّاها صوتًا داخليًّا بعد أن صدحت أصوات شخصيّاتها في شتّى البقاع والبلاد.
تجدر الإشارة إلى أنّ عبّاس الحايك كاتب مسرحيّ، من القديح في القطيف، وكاتب سيناريو أفلام،كتب عددًا من النّصوص المسرحيّة والأفلام، وصدر له عدد من الكتب المسرحيّة والنّقديّة، ونال مجموعة من الجوائز على الصّعيدين المحليّ والعربيّ.
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية