نشر الشّاعر أحمد الماجد عبر منصّة (إكس) قصيدة بعنوان: "تذرف كتفًا" يحكي فيها بعضًا من الوجع الفلسطينيّ فقال:
طفلة ثأر وطفل قنبله
وجنين ذاق رحـمًا مقتله
قبره نافورة بين فم
ويد ينزف جرح أرجله
وفلسطين التي يقصدها
لافتات كفّنتها البوصله
موطن حبلى به مقبرة
رملها الحبر حصاها الأخيله
ومخاضات من الشّمس إلى
الشّمس أمّ لم تضع مستقبله
والثّرى كلّ الثّرى حنجرة
والنّواحي الكلمات المقبله
أذّنت في أذنه عاصفة
فنما تكبيرة ما أطوله
دمه قافلة من موته
تلقم الأرض خيول الأسئله
حفرة في الشّعر لا تدفنه
وضعت جثمانه كي تحمله
ليس تدري ما البكا مقلته
ذرفت كتفًا عليها حنظله
فوق كتف حملته دمعة
ثم سارت لاتّجاه أجّله
رجل مستنجم لعثم تابوته
أم نجمة مسترجله
البسملة، جزئيّتها والجهر بها (3)
المسابقات الأدبيّة بين النّحاسة والطّفاسة
كيف يمكن إبطاء مرض الزهايمر والوقاية منه؟
معرض "التراث" للفنون التّشكيليّة
تصدق الإمام علي (عليه السلام) بخاتمه راكعًا
المباهلة مظهر طمأنينة واقتدار
المباهلة، مستندها ودلالتها
إيماءات الأطفال ومعانيها
البسملة، جزئيّتها والجهر بها (2)
الأسرة والعاطفة