السيد ضياء الخباز
مصابٌ ليس يشبههُ مصابُ
وقلبي من حرارتهِ مذابُ
مصابُ الطفِّ هل كالطفِّ يومٌ
له ذلّت من الآلِ الرقابُ
وفيهِ كم لَهُم قُطعت رؤوسٌ
تلقّتها العواسلُ والحرابُ
وكم سُبيت بهِ منهم نساءٌ
وسُلِّبت المقانعُ والثيابُ
فواأسفي على مَن قال فيها
أبوها السبطُ إذْ رقَّ الخطابُ
(لعمرك إنني لأحبُّ داراً
تحلُّ بها سكينةُ والربابُ)
ألا يا ليتَ عينَكَ قد رأتها
ومنها جهرةً سُلِبَ الحجابُ
غدَت في كربلاء بلا خمارٍ
وتلك الدارُ مُقفرةٌ خرابُ
تُساقُ معَ الرّباب على المطايا
وينعبُ فوق دارهما الغرابُ
وفي عُنقيهما شُدَّت حبالٌ
فيا لله كم جُرحت رقابُ
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الأعلى السبزواري
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الحب في اللّه
العرفان الإسلامي
جمعية العطاء تختتم مشروعها (إشارة وتواصل) بعد 9 أسابيع
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (2)
قول الإماميّة بعدم النّقيصة في القرآن
معنى كون اللَّه سميعًا بصيرًا
الصابئة، بحث تاريخي عقائدي
الاستقامة والارتقاء الروحي
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*