الشاعر محمد الماجد ..
ومن ذا سيعبر بين الفراتين ..؟
هذا أنا ..
ربّ هذا المسيل المولّه بالصافنات الجيادْ !
قرونٌ وأنت تمرّين من ههنا يا جيادْ
على هذه الأضلع الخاوياتْ
بربك أيّ المضامير رحت تجوبين فيّ ؟
وأيّ الأعنة شدّت يداي ؟
أحبّك يا من تجيبين نذري
عقدتُ على ساعديّ الضعيفين
خصلة شعر لجيدكِ
ثمّ ارتميت أقبّل نقش الحوافر فوق الصعيد
أقومُ وأهوي عليها مراراً !
أقوم ..
وأهوى عليها مراراً !
فهلا تعجّلت بُرئي
فهذا صدى الحمحمات يذيب فؤادي
ـ قرونٌ عليه ـ
ومازال يملأ صدري نحيبًا
جياد الخلاص
أضاء لك البرق ليل المتاهة فاجري
صراطك : صدري وقلبي .. ونحري
صراطك : هذا الممدّد بين الفراتين
ربّ المسيل الموّله بالصفنات الجياد
أفيقيه عدواً ..
أقضّي مضاجع هذا الرفات ..
قليل من العدو يسكر رمسى ..!
فطوفي عليه مطاف الجوامح
أُنعلْنَ جمراً ..
وأُشربْن نخب الطفوف
ذرفْن الدموع على ساكنيها
وزرْن ( الغريب ) ..
تحلقن حول الضريح المدمىّ
ألوفًا .. ألوف
ألا يا جياد ..!
قليلٌ من العدو يسكر رمسي
فأصحو ..
لينشقّ عن مدنفٍ لا يتوب
تحمّل ما لا يطاق
وعاد تحمّل ما لا يطاق
وعاد .. وعاد ..
إلى أن أفاق
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء