حسين حسن آل جامع ..
فناؤه :
الشوق والهيام
وأنسه :
الليل والقيام
على مصلاه
وهو كون
يضيق عن وصفه الكلام
يخط من روحه
منيبا
عروج من أبصروا
فهاموا
يمد صوب الدعاء
كفا
كأن تسبيحها الغمام
يريق من مقلتيه
خوفا
حروفه
الأدمع السجام
تخاله
وهو في التجلي
يدب في ضعفه الحمام
يأنس بالليل وهو
داج
وهكذا السادة
الكرام
يفرش أنفاسه سجودا
فتخشع الروح
والعظام
فليله الذكر والمصلى
وصبحه الخلق
والصيام
وكم له في الدجى
طواف
وبين " أيتامه" مقام
أنيس تسبيحه
جراب
يلذ في قلبه الطعام
تحضن أنفاسه نفوسا
عز على طرفها
المنام
يئن
مما يراه فيهم
أنين من مضه السقام
وحينما عمت الرزايا
وأوغل الظلم
والحرام
وخاف أن تطمس
المعالي
ويحكم البهم والسوام
فخط من وعيه
زبورا
معينه الفكر والسلام
أعاد طف الحسين
حيا
ونبه الناس فاستقاموا
فكان في شأوه
"عليا"
يعرفه الركن والمقام
نماه مولى الورى
"حسين"
وفارع المجد لا يرام
وكان عن جده
إماما
تبارك الجد والإمام
من بيته تسرج المعالي
وباسمه
يهتدي الأنام
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
أحمد الرويعي
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
ما يذكره بعض الخطباء في وداع الأكبر (ع)
تاريخ المأتم الحسيني في القرون الهجريّة الأولى (2)
تلبسنا الحرب لامتها من جديد
عليّ الأكبر: وارث شمائل العترة
التّريويّ أيمن الغانم: عاشوراء مدرسة ثقافيّة وتربويّة وعلميّة
مقاطع فنّيّة عاشورائيّة للفنّان علي الجشّي
مقاطع عاشورائيّة للشّاعر زكي السّالم تحكي بعضًا من فصول كربلاء
كلمة بعنوان: (الفنّ للإنسانية)، للفنّان الضّامن في حسينيّة الإمام الصّادق بأمّ الـحمام
الموادّ البلاستيكيّة وتأثيرها على الصحّة
عناصر النهضة الحسينية