حسين حسن آل جامع
أقفر الطف
حين غار المسير
وعلى الرمل ما تزال النحور
كان يومًا على " الدموع"
مهولًا
يوم ضاقت بما تكن
الصدور
ويح سود الوجوه
كيف أغارت
لكأن الوحوش وهي تثور
سلبوا
يوم أوغلوا .. كل شيء
حيث ضاع الحمى وغاب
النصير
أضرموا النار في الخدور
فراحت
فوق أوجاعها تخر
الخدور
ودعوا بالنياق وهي
عجاف
والنسا زفرة وقلب
كسير
.أو بعد الحسين أعظم
حان
وأبي الفضل .. يستبد
الكفور
وعليل هناك أنهكه الفقد
وقد حير الطغاة
الأسير
قيدوه
- وليس أول قيد -
معصم نازف وطرف
حسير
" وعلى العيس
من بنات علي"
مض أبدانها الظما والهجير
تقدم الركب زينب
وهي حسرى
وعليها من الجلال ستور
أبصرت في الثرى حسينًا
صريعًا
وبأشلائه تحف البدور
فأشارت إليه .. يا ابن علي
كيف نمضي
وما حوتك القبور؟
يا ابن أمي
وما أخالك ترضى
بين أحقادهم يؤول
المصير
وعلينا السياط من كل
صوب
كلما أنهك العجاف
مسير
ما الصغيرات والسياط
ودرب
فوق ذل المطى مشوم
عسير
ودعوا كربلا .. ورب وداع
وقعته السياط وهي
تجور
وغدًا يرجعون
بعد غياب
ورحى الحزن في الصدور
تدور
الشيخ صلاح مرسول
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عيسى أحمد قاسم
الأستاذ عبد الوهاب حسين
عدنان الحاجي
الحلقة الثالثة من رجال صدقوا: مالك الأشتر النخعي
الشيخ عبد الكريم الحبيل: هذا رسول الله
"فقه العلاقة مع الآخر المذهبي - دراسة في فتاوى القطيعة"
المرجعية الفكرية والمرجعية القيادية لأهل البيت
القرآن الكريم والقصة
الإيمان باللّه والإيمان بالطاغوت
ما هي نظرية "الانفجار العظيم"؟
خمسة أوصاف للنبي الأكرم (١)
الشيخ الحبيل يرد على دعوى تكفير علماء الشيعة لكافة المسلمين
الشيخ المطوع يستعرض مظاهر الرحمة المحمدية ويؤبن السيد الطويرجاوي